بدرية شابة سعودية في الثلاثين من عمرها لم يسبق لها الزواج, تسكن في أحد أحياء الرياض مع والدها المسن, ليس لديها إخوه ولا أخوات, هي وحيد أبيها .
في يوم من الأيام ذهب والدها عصرا إلى مؤسسة مقاولات؛ لجب عامل سباكة لإجراء بعض التصليحات بجدران المطبخ القديمة, ثم رجع الأب بعامل مصري اسمة سمير إلى البيت, و ادخله المطبخ لمعاينة المشكلة, ثم أتفقا على أن يبدأ العمل في اليوم التالي.
في الصباح الباكر استيقض الأب كعادة كبار السن-في السعودية- لعمل القهوه وبعدها بساعة استيقضت بدرية لعمل الفطور لوالدها ومشاركته الإفطار,
بعد تناول الإفطار همً الأب بالذهاب إلى السوق لتجارته المعهودة, فأخبر بدرية بأنه سوف يترك باب البيت الخارجي مفتوح للعامل الذي سوف يأتي الساعة التاسعة لصيانة المبطخ, وأمرها بأن لا تخرج من غرفتها حتى يرجع بعد الظهيرة, بعدها خرج الأب من البيت.
ذهبت بدرية إلى غرفتها وأغلقت الباب و استلقت على سريرها لأخذ غفوة. بعدة ساعة اتى سمير إلى البيت ومعاه ادوات السباكة ثم دخل و توجه إلى المطبخ مباشرةً و بدأ بالعمل.
كان المكان حارا ورائحة المواسير كريهة والعرق يكسو وجه سمير ولكن هذا هو مصدر رزقه منذو سنوات
بعد نصف ساعة استيقضت بدرية من النوم و ازاحت الغطاء عنها قاصدة الحمام – نسيت أمر العامل – فتحت باب غرفتها وتوجهت إلى الحمام, سمع سمير صوت الباب يُفتح قادِم من الصالة, لم يكن يعلم بوجود أحد في البيت ولم يخبرة والدها بذلك.
استغرب سمير و بدأت الوساوسة و الهواجيس في نفسة, اخذه الفضول لمعرفة مصدر الصوت, خرج من المطبخ متجها إلى الصالة و رأى باب غرفة بدرية مفتوحا قليلا, تقدم سمير بخجل وفتح باب الغرفة, وجد أجوائها باردة ورأى سرير وردي وغطاء بنفسجي اللون ورائحة عطر جميلة تفوح من المكان. وفجأه خرجت بدرية من الحمام المجاور لغرفتها لتصطدم بوجود رجل غريب أسمر اللون بملابس متسخة يقف أمام غرفتها وينظر إليها, توقفت بدرية في مكانها دون حراك.
أخذ سمير ينظر إليها بدهشة فهو لم يرى امرأة قط منذو سنوات عملة بالسعودية, وقفت ينظر الى جسمها الممتلئ و ورقبتها البيضاء ونحرها المكشوف – كانت تلبس شلحه بيضاء- وصدرها المستدير واردافها المحشوة التي تعكس النعمة ورغد العيش.
لم يتمالك سمير نفسة فهجم عليها كالأسد على فرسيته, حاولت بدرية الهرب ولكن سمير كان اسرع منها, قبض عليها بكلتا ضراعية وعصرها نحوة وكانت تصرخ بصوت عالي, كتم فمها بيدة و حملها إلى غرفتها – فهو مفتول العضلات نتيجة عملة القاسي- ادخلها الغرف ورماها على السرير وأقفل الباب, حاولت بدرية المقاومة ولم تستطع, دفع سمير بدرية على السيرير منبطحة على بطنها واخذت سمير بشال (قطعة قماش) كانت على السيرير و ربط يديها من خلف ظهرها لتسهيل عملية الإفتراس.
سحب سمير بدرية لطرف السرير ورفع موخرتها للأعلى واجلسها على ركبتيها (كأنها ساجدة) و في هذة اللحظة علمت بدرية أنها ستغتصب لا محالة, رفع شلحتها من الخلف وإذا بكلوتها السماوي يظهر له معلنا له عن آخر حصون القلعة.
تنهد سمير قليلا بعدما فقد عقلة فهو لم يعد يبالي ما هي عواقب فعلته الشنيعة.
انزل الكليوت بكلتا يدية ليرى مالم يكن ليراه لو لم يغامر, رأى فلقتين كبيرتين بيضاويتين مستديرتين وكأنها مرسومات بحرفية يقطعمها خط وردي اللون فهي لم تُمس من قبل, قبض عليهما بيدية قبضةً قوية وابعدهما عن بعضهما يمنة ويسرة ليرى خرق بدرية الدائري ذو الخطوط المتجة إلى الداخل يتجلى أمامه وينبض من شدة خوفها,
لم يتمالك سمير نفسه من إثارة المشهد واخرج قضيبة مسرعا من البنطال, و وضعة بين فلقتيها استعدادها للهجوم,
بسق على رأس قضيبة الأسمر وبسق على خرق بدرية وأمسك برأس قضيبة بإتجاه الهدف, دفعه في بالغ القوة لداخل طيزها صرخت بدرية بشدة فتمالكت نفسها- فهي تخاف أن يسمعها الجيران فتنفضح- فأخرجه ثم دفعه بشكل أقوى من السابق, فكان الألم أٌقوى وبدرية تتأوه ,كان قضيب سمير أعرض بكثير من فتحته خرق بدرية, مما يواجة مقاومة في الإدخال والإخراج وكأن خرقها قابض على قضيبه.
ومن بين إخراج وإدخال مزق قضيب سمير العريض جدران خرق بدرية فأصبح يدخل ويخرج بشكل اسرع, وبدأت أصوات الصفق بأرداف بدرية ينتشر أصداها في ارجاء البيت (طرق…طرق..طرق), وشعرت بدرية بحرارة الإحتكاك في طيزها ولكن لاحول لها ولا قوة
بعد عشر دقائق من النيك المتواصل بطيز بدرية بدأ سمير يقذف حممه بشدة داخل طيز بدرية فكانت تشعر بحرارتها داخل أمعائها.
سحب سمير زبه من خرقها واذا بالمني يخرج ويسيل للخارج, وهو ينهد من متعبا, شد سمير شعرها وهددها إن قالت لأبيها فسوق يقتلها ثم رجع إلى عملة.
ولم تخبر بدرية احدا خوفا من الفضيحة
عرب سكس