كان احلى زب يدخل كسي و كان صاحبه العم زكي الذي كان يشتغل في تصليح المبردات و كان رجلا محترما و جميلا و سكسي جدا رغم انه كبير في السن و انا كنت اعامله باحترام كثير جدا فانا في سن بنته و لكن لا اعرف لماذا كنت اشتهي انيك معه فانا احب الرجال كبار السن . و عادة كنت التقي العم زكي تقريبا يوميا و اتذكر انه ذات مرة جاء الى بيتنا ليصلح المبرد و لكن لم يكن النيك في ذلك اليوم بل في يوم اخر و في بيته بالذات فانا ارسلتني الجارة الى بيته اساله ان كان بامكانه ان يصلح لها الة غسيل الملابس و ذهتبت انا الى بيته لاساله و كنا في عيد الميلاد و لما فتح العم زكي باب بيته وجدته يرتدي قرسون ابيض كان زبه و خصيتيه بارزين من تحته و كبيرين جدا
و في للم البرق احسست ان شهوتي تتحرك نحو ذلك الزب المرتخي في القرسون و لم اقدر على ابعاد نظري من الزب و العم زكي يتكلم معي و يخبرني انه لا يصلح الا المبردات و الثلاجات و انا كنت قد سهوت في النظر الى زبه و اتخيل اني اذوق احلى زب يدخل كسي . ثم وضع يده على كتفي و سالني هل انت معي يا بنتي لارفع راسي و ابتسم و اقول له نعم عمي نعم ثم رجعت لاتوجه الى بيت الجارة و لكن هو طلب مني ان اعود لما اخبرها بجوابه لانه يريد ان يعطيني هدية العيد و انا ل اكن اعلم ان احلى زب يدخل في كسي حين ارجع الى العم زكي و اخبرت الجارة برده ثم عدت اليه و لكن لما فتح الباب هذه المرة رايت شيئا اخرا مثيرا جدا حيث كان زبه هذه المرة واقف و حاد تحت القرصون
و طلب مني ان ادخل و انا دخلت و قلبي يدق بقوة و تملكني بعض الخوف و العم زكي ينظر الي هذه المرة بشهوة و انا خفت منه لاني لم اكن اتخيل ان زبه سيصبح بذلك الحجم حين ينتصب ثم بدا يلمسني على كتفي و هو يبتسم و انا تفطنت له بانه يريد ان ينيكني . و انا ذبت تماما امامه و امام ذلك الزب المختفي تحت القرسون بطريقة توحي انه سيمزقه ثم اخبرني انه يريد مني ان انفذ له طلبا سريا و حين سالته عن طبيعة الطلب اخبرني انه يحبني مثل بنته و لكنه يريد ان يقبلني من فمي و رقبتي لانه كما قال ممحون و متعب جدا و اان ذبت امام كلامه و شعرت ان احلى زب يدخل كسي و ابتسمت في وجهه
ثم تركت العم زكي يقبلني من الفم و كان سخنا جدا و كل جسمه يرتعد و هو يقبلني و يحك زبه على جسمي و انا ذبت معه و اخبرته ان كسي مفتوح و انه بامكانه ان ينيكني من الكس بشرط ايضا ان تكون الامور سرية بيننا . و انطلق يقبلني بقوة و انا اخلع له ثيابي و قد سخنت معه و كنت سعيدة جدا لان العم زكي سينيكني و انا استمتع مع اسخن زب يدخل كسي و لم اترك له الوقت كثيرا حتى رفعت له ملابسه العلوية و انزلت ذلك القرسون لارى اجمل زب يقابلني و احلى خصيتين