في هذاك اليوم كنت طالع للدار و من زهري كان يستمنى فيا حتشون سخون و في الباطيمة لقيت المنظفة مقمبعة و هي تسيق الارض و هي مترمة و تحب الزب و كانت طاطا في عمرها واحد الخمسة واربعين و من بعد كي جزت عليها قلت لها صباح الخير و هي خزرت فيا و رجعت . و كانت مايلة و حتى زوايزها كانو باينين و بيوضة ملحمين و انا زبي وقف بزاف و حبيت النيك و قربت ليها و قلت لها طاطة عندك واحد الزيزة اعطيني انيك و خزرت فيا و قالت لي روح تقود يا عطاي و انا كنت سخون و خرجت زبي قدامها و قلت لها شوفي كيفاش راهو مطنن و مخشب عليك . و انا كنت عارف بلي هي نياكة و شحال من واحد ضربلها الحتشون و الترمة و حتى نسكتها جبدت ورقة تاع مية الف يعني الف دينار و قلت لها تبعيني لاكاف و متعي زبي و حليني نيك نعطيهالك و في الاول قالت لي ديرها في ترمتك بصح غير مشيت زوج خطوات حتى نسمع فيها تعيط حبس كيما راك ارواح بصح مدلي الدراهم قبل باش ما تحشيهاليش . انا قلت لها معليش و عطيتلها الدراهم و رحنا لاكاف و انا نمشي موراها و نشوف الترمة تتحرك قبلي وهي عندها حتشون سخون و بنين بزاف
و كي لحقنا لاكاف غلقنا الباب و نحات الطابلية و نشوف قدامي الزيزة البيضة الكبيرة و انا هجت و خزرت في الريسان ولاتيتين الحمرة الكبيرة و رحت نرضع الزيزة و هي تضحك و خرجت زبي مرة اخرى و قلت لها طاطة ارضعيه . و حكمت المنظفة زبي و بدات ترضع و كانت سخونة و بنينة بزاف بصح انا ما كنتش حاب نجيبو في فمها كنت حاب نيك حتشون سخون و ندخل زبي و نحصلو و هبطتلها الكيلوطة و شفت السوى و ما امنتش كي شفتها محففة و كنت نظن بلي سوتها مشعرة و حطيت زبي في الحتشون و طبعت و دخلتو للقلاوي و كانت بنينة بزاف و عندها حتشون سخون شغل فيه الحمى . و بقيت نقلوي فيها و نيك و ندخل و نخرج و انا نبومبي فوقها و طالع و هابط و هي توحوح اه اه اح اح ايا اجري كمل اه اه اه ايا رابيد راني خدامة و انا سخون نيك فيها و نضرب السوة و زبي داخل للقلاوي و بلخف حسيت بلي راني رايح نجيبو و بالصح عندها سوة سخونة بزاف و النار تخرج منها وهي فاتحة رجليها و عندها الخبرة في النيك و انا خرجت زبي من حتشونها و حطيتو في زوايزها باش نفرغ و هي دفعتني و طبعتني و قالت لي قود نيك مك فرغ بعيد يا عطاي