موزه مصريه ساخنه ولعتني في برد الشتاء

نامت أحلى موزة مصرية ناعمة جداً وأيدها سابت من على البنطلون الواسع فرفعت الغطا فشفت نصها السخن الجميل! كانت نايمة على جنبها  وضهرها ليا فشفت كيلوت أسود يضم أسخن طيز! كان الكيلوت تقريباً محشور بين فلقتين طيزها و كانت  مكشوفة  بالكامل بتتهز مع بداية دور البرد اللي مسك في دينا! زبري شدّ أوي فمديت ايدي من جوا البلوفر إلى بزازها و تحسستهم و العب بحلماتها  واحدة بعد التانية و ادعكهم أوي كأني بعملها مساج. بس مثير! كانت ليلة قعدت اعط للصبح في أسخن سكس مصري حامي مع دينا الموزة.

الحقيقة أن دينا كنت بين الصحيان و النوم وآهاتها اتحولت من آهات البرد لآهات ناعةة  سكسي لذيذة , آهات نشوة الجنس. حررت زبري السجين و رشقته بين فلقتيها السخنين أوي و كفوفي ما زالت تدعك بزازها الناعمين أوي فكنت أضغط و أفرك حلماتها بين صوابعي  فتزيد تاوهاتها وجسمي يلصق بجسمها أكتر و أكتر لحد ما بقينا جسم واحد! حسيت أنها بدات ترجع لورا و تحك فيا و زبري راشق بس نايم نوم بين فردتين طيازها. فجأة انقلبت دينا , أسخن موزة مصرية ناعمة جداً ولعتني في الشتا, فبقيت وشها في وشي فقربت شفايفي من شفايفها و طبعت بوسة! كانت شفيفها ملتهبة مش بس سخنة! قربت و قربت مني … وقربت كمان…. لصقت فيا و لصقت فيها… اتلصقت شفايفنا من جديد في بوسة طويلة سخنة نستني فيها و نستها برد الشتا… احلى حاجة القبل المولعة في الشتا…. مصيت فيها ريقها العذب و ولعتني أوي. ايديا  كانت مشتاقة لجسمها السخن رم أنها هي نفسها حاسة بالسقعة!  ايديا فضلت تلعب في جسمها السخن ويظهر ان نار  الجنس نسيتها البرد! بطلت تترعش و طلعت آهاتها حلوة سكسية وهي لسة بين القظة و المنام. كانت تأوهاتها تزداد مع كل عناق و كل ضمة مني وللعقة لحلمتيها! جسمي سخن و سلت البطانية من فوقها و قلعتها البلوفر و حررت بزازها من حمالة صدرها! خرجوا يترجرجوا قدامي! كانوا مكورين ناعمين بهالات بنية على خفيف و حلمات زي العنب البناتي! يظهر انها مخلفة وللد او بنت وحيدة لان حلماتها مكنوش ممطوين اوي! كان فارق ما بينهم ضيق مثير مستفز وكبير لأن بزازها كبار كنت عاوز آكلهم أكل! كانت دينا موزة مصرية نعمة جداً تعمل نفسها نايمة فرميت كفوفها فوق بزاها! و وشها احمر اوي! رفعتهم بلطف و هجمت عليهم بوس و لحس و مص حلمات في اسخن سكس مصري حامي أوي و عط للصبح! طلعت لبقها الصغير أبوسها فباستني وتفاعلت معايا! مش بس كدة! دي رميت دراعاتها فوق رقبتي و حضنتني!

خلاص بقى اللعب عالمكشوف مع دينا أسخن موزة مصرية ناعمة جداً  ولعتني في الشتا. بقيت تاكل شفايفي أكل و انا أعصر بزازها عصر بين كفوفي وهي تتاوه بلذة و ايديا تحولت من بزازها لبطنها و جسمها ادعكه وهي بتفتح رجليها كأنها بتاخدني في حضنها! انسحبت وهي بتتلوى تحتي و مغمضة عينيها لحد بطنها بلح و ابوس لحد اما نزلت بالكيلوت و البنطلون الواسع مع بعض!! زبري لشادد بقى يضرب ما بين واكها البضة و لحظات و وجد طريقه لكسها الاحمر. مش عارف كسها كان أحمر الشفايف ليه كأنها صبغته باحمر الشفاة! منظره بشفراتها الملتصقة ولعني في الشتا في اسخن سكس مصري حامي رشقته فيها! شهقت دينا و كز بسنانها على شفتها السفلى. آآآآآههههههههه خرجت مني هذه التهيدة بصوت
خافت ……… من شدة اللذة التي شعرت بها …… ضمتني  دينا ليها و بدأت
في تحريك وسطي  من أعلى الى اسفل وزبري يخرج ويدخل في كسهالا الملتهب
وبدأت أفي أسخن سكس مصري  في الضغط على ظهري بأيديها  وهي حاضنة لجسدي الذي بدأ يعرق من
شدة حرارة كسها وحرارة جسدينا الملتصقين وبينهما العرق الذي ملأ جسدي من
مفعول هذه الحرارة . كانت دينا مغمضة عينيها و زبري راشق في كسها متعشق  فكنت حاسس انها يتشفطه. حرارتنا ارتفعت و انا أطبقت على شفايفها اكلهك أكل و هي بترهز تحتيا  وبدأت تشخر وبدأت في التأوه انا الآخر وما هي
الا وقد اطلقت أأأأأأأأأأأأأخخخخخخخخخخخخخخخ هوف هوف آآآآآآآآههههههههه
وبدأت حركتها في الهدوء وقفش كسها على زبري كأنها بتحلبه فشلت بسرعة ونزلتهم على بطنها! كانت أنفاسنا سخنة خلت الاوضة والعة حوالينا! جبتهم كتير أوي كأني اول مرة أعط و اول ممرة أمارس الجنس! دينا كانت حراقة في مص لبن الرجالة و كانت سقعانة فدفيتها بلبني!  ولعتني دينا في الشتا و ولعتها في اسخن سكس مصري. قمت بهدوء و طلبت دليفري و صحيتها. أكلنا و كان وشها احمر مولع مالكسوف! في الصبح صلحتلها عربيتها و فارقتنمي على بوسة! بس… نست أخد رقم موبايلها!!

Leave a Reply