نيك محارم تونسي ساخن جدا و نشوة عالية في اروع الأحداث و امتع الأوصاف من بينها هذه القصّة لي باش تحكيها لبنية أمل بتفاصيل مشوّقة « كنت وحدي في الدّار نهار كامل ، امّي و بابا سافروا مالبارح ، و عندي خويا لكبير يخدم يروّح كان فالليل مخّر. حسّيت بالملل ، قلت خلّي نستغل فرصة إنّي وحدي في الدّار و نمشي نعمل حلوة نلقّي بيها كسّي ، حبّيت نجربها من قبل أما ما نجمتش بحكم انها توجع برشا و زيد خفت يسمع عياطي واحد مالعايلة ، مشيت حظّرت لحلوة ، و فرد مرّة قلت نعمل دوش سخون.. و كي حضرت مشيت لبيت لحمام ، نحيت دبشي لكل ، و خذيت نحّي في شعر كسّي بالحلوة ، أما بقيت نصيح في كل مرة نجبد فيها شعر كسّي بالحلوة..لي صار بعدها ياسر ناعم و أرطب.. حتّى إنّي بقيت نشد في كسّي و نتحسس النّعومة متاعو.. كي خرجت من الدّوش لقيت خويا لكبير يتفرّج على التلفزة ، مشيت لبيتي نجري ، كنت نظن اني باش ننتظر منّو ردّة فعل على الصياح لي سمعو ، أما ما حكاش معايا جملة ، و عمل فيها روحو ما سمع بشي.. . و خويا لكبير لعادة يروّح بعد لحداش متع ليل.. و ما كنتش نظن انّو يروّح قبل لوقت هذا.. أما طلع خويا في الدّار بعد ما دخلت بيت الحمام بشوية ، و طلع سمع عياطي و انا نصيح برشا.. و أكيد عرف إنّي شنو قاعدة نعمل ، حيت لعياط كان ما ينجم يتفسر كان انّي قاعدة نلقّي في شعر كسّي.. في أمتع أحداث من قصص نيك محارم تونسي
بقيت في بيتي ما حبّيتش نخرج حذا خويا لكبير ، خفت يسألني على الصياح لي سمعو ، لبست ثوب قصير متع نوم يوصل لفخاذي و ما نجمتش نلبس سليب بحكم لجلدة متع كسّي حسيتها تحرق و سخونة.. طفيت ضوء بيتي و مشيت لفرشي باش نرقد.. مع حوالي الثلاثة متع الصباح ، حلّيت عيني بسبب إنّي حسّيت بحاجة مهياش عادية.. حاجة ادّدغدغ فيّ ، كنت نحساب روحي قاعدة نحلم و انو لي حسيت بيه صاير في الحلم متاعي و لكن فيسع ما استوعبت بحاجة رطبة تلحسلي في كسّي و عرفت انّي مانيش قاعدة نحلم.. هزّيت راسي نلقا خويا لكبير واقف على ركايبو ما بين فخاذي و محني ظهرو و حاشي راسو بين فخاذي و هوا يمص و يلحس في بظري و كسّي بكل هدوء.. ما عرفتش آش نعمل.. كنت نحس بلذّة قويّة في بظري ، احساس خلّاني نحب نطلب من خويا لكبير يزيد يقوّي شويّة.. و في نفس لوقت كنت نحس بالخوف ، حسّيت انّو هذا ما يلزموش يصير… حرّكت يدّي ياخي خويا هز راسو و بقا يغزرلي ، كان يظن انّو باش يلقى ردّة فعل خايبة منّي ، أما رجعّت راسي عالفرش ، و زدت حلّيت سقيّا شويّة. عرفت انّو خويا كي دخل لبيتي و حل الضوء شافني عريانة.. و أكيد الثوب النوم متاعي كان طالع لفوق و اكيد لي زاد خلّاه يهرج هوّا انّي ما كنتش لابسة سليب و زيد كسّي كان ناعم و من غير شعر و فوق هذا لكل كنت راقدة على ظهري.. حس خويا انّي عطيتو لضوء الأخضر خصوصا لمّا زدت حليتلو سقيّا.. هاكا لي خلّاه يرجع يحشي راسو بين فخاذي و يمص في بظري أما لمرّة هاذي كان لمص أقوى برشا خلّاني نذوب كالرصاص ، حسّيت بلذّة كبيرة كل مرّة تقوى.. كنت نحس بكسّي يغلي مالدّاخل.. في ألذ احساس مثير من قصص نيك محارم تونسي حار
بقا خويا يمص و يلحس في ماء كسّي السخون برشا وقت و خذا يستمتع و يتذوّق فيه ، لين حسّيت برجّة قويّة في كسّي و في فخاذي و بطني.. خويا جابهالي ثلاثة مرات ، و آخر مرّة ما بقاش فيّ نخليه يزيد يمص في كسّي ، معرفتش آش نعمل و انا نحس في كسّي شعل مالدّاخل.. ياخي درت على بطني و هكّا ظمنت انّو ماقاش باش يمسلي كسّي.. و خويا عرف انّي وصلت لذروة النشوة متاعي.. أما خويا بقا ديما سخون ، رمى يديه الزوز على طيزي و بقا يشد و يعصر فيهم ، و لمّا فتح طيزي غمس لسانو فيه و شبّع نقبتي باللعاب ، و مبعد فيسع ما عقعد على فخذاي اللّاصقين بعضهم و ما راعني إلا وحسيت راس زبّو يدخل في نقبة طيزي الضيقة ، بقيت نصيح كل مرّة يدفع بزبّو لداخل.. و بالسّيف ما دخل زبّو ، اما توجعت برشا و تلذذت شوية ، أما خويا بقا شوية يدز في زبّو و يخرّج فيه من نقبة طيزي إلّي وساعت شويّة لين ماجاتو و فرّغ لمني متاعو لداخل.. في أحلى مشهد من قصص محارم تونسي حار