لا أريد أن أطول عليكم لكن قصتي حصلت في الواقع……

أنا أسمي علي أبلغ من العمر 19 كنت في سن 17 عندها كنت طالب مدراسا في قرب مدراستي جمعية وأمي مديرا تلك الجمعية . أمي (ن) كانت تبلغ من العمر 43 .
كنت أمارس الجنس مع أبن خالتي محمد . وفي تلك الأيام كنت أمارس العادى السرية بكثرة وصرة أتخيل أمي تنتاك من الرجال بشراسة كبيرة حبات هي الفكرى . في يوم من الأيام لما كونت أنتاك مع أبن خالتي محمد ونحنا عم نحلب أيورة بعض ألتيلوا شو رأيك لو بتنيك أمي من كسا ومن بخشا وأنا بنيك أمك . حب هي الفكرى كتير وكل مابننتاك مع بعض منحكي عن أمهاتنا الشراميط . بلمناسبة أسم خالتي (ناديا) وعمرى 35 . أنا كنت حاسس انو أمي بتنتاك أولت بنفسي لازم أتأرب منا.
في يوم من اللأيام روحة على المركز ألي بتشتغل في أمي لأت باب المدخل مغلوق فتحت الباب ام أجد أحد صعدت ألى مكتب أمي لأت الباب مسكر سمعة صوت أه….أه… كان في شوباك صغير على الدرج العلوي بطل على المكتب فصدمت عند رؤية أمي وهي نائمة على المكتب ومدير مدراستي (خالد) يقوم بدحش أرو بكس أمي . بهاي الأوأت أرتعش أري وبدأ يسيل منو حليبي داخل الكلسون دندلتوا من خارج البنطلون و على مشاهدة هزا المشهد بزئة على أدي وصورت أحلبوا بعنف شديد والحليب كان يسيل من يدي بغزارى وكنت جبت تلات ضهور
وهو عم بدحش أرو بكس أمي كب الحليب بغزارة داخل كس أمي فقام بمعاودة الكرا وهو بدحش أرو والحليب ينقط منو على الطولة .. وهو يقول بدي أحرألك كسك يا شرموطه , وأنا لم أكتفي من هزا ألمشهد فقمت بحلب أري مرا تاني , أخرج أرو من كس أمي وحطو بتما كب حليبهو وقامة بأبتلعهو بأكمله فخرجة من المركز مسرعا أبل ما يشفوني.

صرت كل يوم بحلب أري على ذلك المشهد لمدت شهرين

بعد بشهرين قامة أمي بأنشاء رحلة تضم موظفي الجعمية الى الثلج بهي الأوقات كنت ألحظ على شوفر الباص معجب بأمي حين وصلنا دعى أمي بفنجان قهوة عند رؤيتها أني أمامها رفضط فأصرت عليها بلذهاب معو , على أني أريد أخذ حريتي .
لما وجدت ذلك الرجل لوحده ألتيلو : شو مذبة وضعك
ألي على شو , ألتيلو مع أمي ألي له يا ذالمي ألتلو عديي ما فيها شي أنا ألي خلتا توافئ أنو تروح معك , كل الرجال بحولو بزبتو كس ليحتوا أيرتن في لما سمع حلحكي نصدم . gallardohome.ru
ألتيلوا ماما بتنتاك وأنا بحن أشوفا هك ألتيلو خدا على شي محل و ضلك نيك فيها لايخلص الوقت , بس كان مصدوم
أقتربت منو وفكة بلتلونو ولحست أرو كان كبير كتير سدأ حكيي بس ألتلو أمي ما بتعر شي ما تأولا.
لما خلص الوائت أتت أمي برفقته . سألتو مشي الحال ألي كبيتوا ثلاث مرات واحد بكس واحد ببخش واحد بتما

أنا كونت مبصوت كتير لجعل أمي شرمطة …. بعد شهر قلت لأمي خلينا نروح أكم يوم عوطلي على سوريا .
فبذلك الوقت وافقت على ذلك , فذهبنا الى سوريا وأقمنا في أوتيل نحن في الغرفة قلت لأمي :أجينا لهون لنبعد عن العلم وبدي مينيك تنبصتي ماتخافي ألي بسير هون ما أقول لبابا عنو.
ماما: شو أزذاك
أنا : أزذي أنو تصاحبي رجال متل ما بدك وتمارسي الجنس
ماما: خراص أليل حيا
أنا : أنا شوفتيك أنتي وعم تنتاكي مع خالد وغيرو رجال بس ما عم بحي عشان بدياكي تنبصتي وبحب شوفيك عم تنتاكي. قصص سكس عربي
فلقد صدمت بشده أمة أراضيها وأفهما الفكرى حتى أستوعبة الفكرى. نزلت على المقها الذي بجنب الفندق أنا وعم بأركل رأية النادل وهو يلطش النساء التي كانت تمر وكان متلهف لكي يرى الكس فقمة بمصاحبته وأخبرتوه هل تريد أن تنيك قال لي في حدا ما بحب الكس ألي لى
ألتيلو في واحدي عومرى 43 بس طيبي ألي هدا هوي المطلوب
ألي مين هي ألتيلو أمي ألي عم تحكي جد
ألتلو شيفني عم بمذح هي بتنتاك و بدي شوفا مبسوطا
بعد ما تفائنا على الخوطا
دخلنا للغرفة كانت أمي تجلس على السرير أولتيلن نبسطوا أنا رايح أكل وجاي
نترت شوي وفتحة الغرفة فجئا ورأية أحلى مشهد في حياتي كان يجلسها كوضعية الكلب فقلت لهم أستمروا فأخرجت أيري من البنتلون وقمت بحلبه أقتربت ألى أمي وصرت ألحس لها فمها فدحشة به لأسكات الأهات فبدأ
يقذف بعنف ولقد كان مائها السائل تقذف كينبوع ساخن بغزارة فجلست في الأسفل ألعق حليبهو الذي يخطلت مع مائها السائل فبقينا طول اليل ننيك بأمي