بدأت حكايتى مع مديحة جارتي في احلى سكس نار و حلاوة عشتها في حياتي حين التقينا في احدى ليالي الكريسماس و من قبل كنت اعرفها كنت بشوف كل يوم و اشوف جسمها ده بقيت اتمني انى انيكها فى يوم و فى يوم و انا مروح لقيتها بتسمح قدام بيتها و كانت لابسه جلابيه بيتى صدرها مفتوح و كانت بزازها بتبان لما توطى المهم وقفت قدام بيتنا اتفرج عليها و علي بزازها اللى كانوا بيرقصوا من الحلاوة . و ساعتها معرفش اذا كانت واخده بالها انى بتفرج عليها او لا لحد مخلصت مسح و دخلت بيتها انا طلعت ضربت عشره علي منظر بزازها الروعه و قولت فى نفسى انا لازم انيكها و مارس سكس حلو معاها افضل من موضوع انى اتفرج عليها و هي بتمسح يتكرر كذا مره لحد ما فى يوم كان لينا هدوم بتتكوى عندهم و رحت الصبح عشان اجيب الهدوم و بالصدفه ده كان يوم الاتنين يعنى يوم السوق عندنا و امها كانت بره فى السوق و اخواتها الاتنين فى شغلهم يعنى هي كانت لوحدها فى البيت بس انا مكنتش اعرف
لما رحت هناك و خبطت ع الباب هي اللى فتحتلى و قولتلها عايز المكواه قالتلى تعالي ادخل خدها و دخلت معاها لاأوضه اللى بيكووا فيها و كانت فيها هدوم كتير فى كل مكان سألتنى انت عارف فين الهدوم بتاعتكوا قولتلها لاء قعدت تدور و كانت بتوطى تشوف الهدوم اللى ع الأرض و طيزها بتبقي ناحيتى و هي كبيره شوفتها مدة زبى بدأ يقف روحت وقفت وراها علي طول و هي بتتعدا طيزها خبطت فىها زبى و حسيت بحرارة سكس علية قوي . و بعدين بصتلى قولتلها اسف و مره تانيه وطت بس وشها كان ليا و شوفت صدرها بس المره دى كنت حاسس انه اكبر من قبل كده لحد ما لقيت هدومنا و هي بتديهالى كنت بتعمد انى المس صدرها فكانت بتبصلى بابتسامه خفيفه حسيت انها عادى و ناوية كمان على سكس معاي و لمست صدرها حوالى ثلاث مرات و لما ادتنى الهدوم كلها و كانوا كتير استعبطت و قولتلها انا حاسس انهم هيقعوا شيليهم و اعدليهم تانى و انا بديها الهدوم مسكت بزها فقالتلى ايه اللى انت عملته ده قولتلها اسف مكنش قصدى خدت الهدوم منى و هي بتديهالى تانى مسكت بزها مره تانيه فقالتلى بابتسامه ماكره المره دى برده مكنش قصدك قولتلها بصراحه انتى صدرك جامد اوى و من ساعة لما شوفته و انا نفسى فيه اوى في سكس حامي .
قالتلى باستغراب و انت شوفت بزازي فين قولتلها كنت بشوفه و انتى بتمسحى قالتلى ااااه انت بقه كنت بتبقي واقف عشان تبص عليا و انا بمسح من كلامها حسيت انى ممكن اعمل معاها حاجه فحطيت الهدوم ع الترابيزه و قولتلها انتى ليه متجوزتيش لحد دلوقتى قالتلى نصيب قولتلها معقوله الجمال ده كله و الجسم الجامد ده و تكونى لسه متجوزتيش قالتلى متشكره بس هعمل ايه ادينى مستنيه قولتلها انا لو كنت كبير شويه كنت اتجوزتك انتى جميله اوى و بدأت احسس علي وشها و هي بدأت تتجاوب معايا و بوستها من خدها لقيتها متكلمتش فبدأت ابسوها من رقبتها و الحس رقببتها بلسانى و هي بتقول انت بتعمل ايه بس مش غير مقاومه و قعدت ابوسها و هي بدأت تصيح و رحت علي شفايفها و و بوستها من شفايفها و بدأت احرك لسانى و ادخله فى بقها و هي بتتجاوب معايا فاحلى سكس و تبوسنى و تدخل لسانها فى بقى و تلمس لسانى بلسانها و دخلت لسانى فى بقها و لحست بقها كله و هي برده عملت كده و حطيت ايدى عي صدرها و بدأت ادعكه من فوق الهدوم و انا ببوسها و هي سايحه ع الآخر قومت مقلعها الجلابيه و مكنتش لابسه شونتيانه بس كان لابسه كلوت احمر قالتلى تعالي ندخل جوه عشان تمتع كسي في سكس سخن . و دخلنا ساعتها اوضه النوم و نيمتها ع السرير و قعدت ابوس فى شفايفها و رقبتها وبصراحه كان عليها شفايف جامده و كنت بمسك صدرها المدور الكبير و ادعكه بايدى و هي بتحسس علي زبرى اللى كان واقف ع الآخر من فوق البنطلون و استمرينا ع الوضع ده حوالى عشر دقايق و بعد كده نزلت علي صدرها و بدأت ابوس كل حته فيه و ادعكه بايدى و الحسه بلسانى و جيت علي حلماتها و كانوا واقفين ع الآخر و لونهم وردى و فركتهم بصوابعى و هي بتتأوه من المتعه في سكس سخن قوي . و بعدين حطيت حلماتها فى بقى و قعدت امص حلماتاها الاتنين و اضمهم علي بعض و احطهم مع بعض فى بقى و هي بتلعب فى زبرى من فوق البنطلون و قامت فاتحه زرار البنطلون و نزلت السوسته و طلعت زبرى و قعدت تلعب فيه و انا فوقيها بلعب فى بزازها ييجى ربع ساعه و بعد كده قامت قلعتنى البنطلون ع الآخر و قلعتنى القميص و مسكت زبرى و قالتلى يااااااااااه انت زبك كبير اوى ده اكبر زب اشوفه فى حياتى و كان طوله حوالى عشرين سم و بدأت تلحس زبرى و تمصه و انا كنت متمع اوى كانت اول مره حد يمسك زبرى في سكس جامد و يمصه و كانت متعه جميله و كنت بتأوه و هي تمص فى زبرى و تنزل علي بيوضى و تلحسهم و تحطهم فى بقها و كانت بتمص باحتراف جامد زي بتوع افلام سكس و كان شكلها خبرة و فضلت تمص فى زبرى لحد ما حسيت انى هجيبهم .
بعد كدة قومت شايله من بقها قالتلى فى ايه قولتلها هنزل قالتلى انا عايزاك تنزل فى بقى عرفت ساعتها انها فعلا خبرة و كانت بتتناك قبل كده حطيته فى بقها و ضلت تمص فيه لحد ما نزلتهم فى بقها و نزلت كتير اوى كنت اول مره انول كتير اوى كده لدرجه انه ملا بقها و نزا كمان علي وشها و جسمها بلعتهم و قالتلى لبنك طعمه حلو قوى و قعدت تلحس اللى علي وشها و جسمها و تحطه فى بقها بعد كده مسكت زبرى تلحسه و تلحس اللى عليه و بدأت تمصه و تلحسه لحد ما وقف تانى بعد دكه قومت نازل علي كسها و لمسته من فوق الكلوت لقيتها غرقان من كتر ما نزلت قلعتها الكلوت لقيت كسها جميل اوى و ناعم مفيهوش و لا شعره زي ما تكون لسه حالقاه دلوقتى و كان بظرها منتفخ و كسها بيلمع من اللى نزلته بدأت احسس علي كسها و هي بتتأوه و قومت قاعد بين رجليها و بدأت الحس كسها بلسانى و الحس مائها و كأنى بشرب عسل كان طعمه حلو اوى و كانت اول مره ادوق فيها ماء الستات و فضلت الحس فى كسها في احلى سكس و هي بتقول اااااااااااااااااااه مش قادره كسى مولع ناااااااااااااااار نيكنى بقه عاوزة سكس نار كفايه مش قادره بقه . و هي بتضغط علي راسى و انا بلحس كسها و بظرها المنتفخ و بعدت بين شفرات كسها و دخلت لسانى فيه من جوه و هي شغاله اااااااااااااااااااه نيكنى بقه حرام عليك مش قادره و حسيت انى صوتها عالى لكنى كنت مستمتع بيها و كان ده بيخلينى الحس اكتر و بعد كده قومت و حطيت زبرى علي كسها و بدأت احسس بيه علي كسها و هي بتقولى حرام عليك انت ليه بتعذبنى كده دخله بقه كفايه و مدت اديها عشان تدخله قومت شايلها و قعدت احسس بزبرى علي كسها و بعد كده قعدت ادعك كسها بيه و افرشها و هي بتموت من لااااااااااااااااه و المتعه و قالتلى خلاص بقه كفايه دخله فى كسى قايد نار قولتلها ادخله ازاي انا كده هفتحك قالتلى دخله ابوس ايدك انا مولعه قولتلها مينفعش قالتلى دخله و ملكش دعوه قبدأت ادخله براحه و انا خايف انى افتحها و عورها . و كنت اول ما دخلت راسه قامت هي شدانى جامد عليها لحد ما دخل كله مره واحده و هي صوتت جامد حسيت ان الشارع كله سمعنا و المفاجأه انها منزلتش دم فعرفت انها مفتوحه قبل كده و عرفت هي ليه متجوزتش لحد دلوقتى المهم قعدت ادخل زبرى و اخرجه جامد و بسرعه و هي بتقول اااااااااااااااااه نيكنى جامد نيكنى جامد يا حبيبى ااااااااااه يا جااااامد دخله كله و كل ما اسمع كلامها تزداد حركتى و كانت بتضمنى ليها جامد و انا راكب فوقيها و كانت بيوضى بتضرب فى فخدها و فجأة لقيتها بتترعش جامد و وسطها بيتهز بشده فعرفت انها جابت شهوتها وقعدت انيكها من كسها حوالى ربع ساعه لغاية ما نزلت حليبي عليها في كسها في سكس جد سخن و جامد قوي