قصتي تلك كانت في إجازة شم النسيم الماضي والتي فيها راح ابن خالتي الذي يهيم بي حباُ يداعب مشافر كسي بزبرره الوسيم ويدخل رأسه ثم يفتحني مما أفقدني عذرتي وقد وعدني أن يتزوجني. أنا رنا 19 عام اقطن مدينة الإسكندرية وأمي في الأصل من محافظة كفر الشيخ مركز مطوبس. ومن عادات أمي أن يسمح لها ابي أن تصحبني معها كل مناسبة إلى مسقط رأسه حيث الريف والأرض الزراعية وتترك له أخي الأكبر كي يساعده في عمله كصاحب محلات أدوات دهانات وأدوات كهربائية. وجرت العادة في عيد شم النسيم الماضي وقد فرحت كثيراً لأني سأرى ابن خالتي هيثم الوسيم صاحب العيون الخضر والدم الخفيف الذي أحببته كثيراً وكان لا يفوت مناسبة يأتي فيها الإسكندرية إلا ويزور أمي ليراني. في الحقيقة لم تمكن لنا الفرصة مطلقاً في شقتنا في الإسكندرية؛ فلم يكن هناك فرصة إلا للقبلات الطائرة والتي كنا نسترقها وفرائصي ترتعد خشية أن تضبطني أمي أو أخي ولا أقول أبي لأنه لا يعود البيت إلا متأخرا في الحادية عشرة مساءاً لينهض في السابعة صباحاً في اليوم التالي وهكذا.
المهم ان أبي قد قام بتوصيلنا وركبنا القطار المكيف ووصلنا إلى بيت جدتي لأمي آخر النهار. في تلك الليلة، عشية شم النسيم، ارتمينا من التعب ونمنا لتحضر خالتي وابنها وابنة خالتي وهي أكبر مني بعام ونجتمع في بيت العائلة في صباح اليوم التالي. طلبت من أمي أن نذهب للحقول لنستمتع بالجو الربيعي في شم النسيم وغمزت لهيثم فابتسم فنادت جدتي:” يا هيثم خد بنت خالتك أنت واختك وروحوا تمشوا بيها شوية وركبوها الحصان كمان…” وفعلاً، رحنا في الاسطبل وفك هيثم الحصان واعتمدت على كتفه فلمحت زبر هيثم وقد انطبع فوق بنطاله القماش وقد سرحت ثواني فيه وقد تصورته يداعب مشافر كسي حتى أفقت على حمحمة الحصان. المهم شبّك هيثم لي كفيه لأضع قدمي عليهما واعتمدت بيدي الأخرى على كتفه لأمتطي صهوة الحصان وكان على وشك أن يلثم شفافي لولا أني نبهته أن أخته بالقرب منا فأمسك وابتسم لغفلته. كان هيثم حبيبي وابن خالتي متشوقاً مثلي تماماً ولكن لم يكن متعقلاً؛ فقد كاد أن يفضحنا. المهم أنى رحت أجوب الحقول بالحصان ثم ركبت أمل ابنة خالتي خلفي واستمتعنا كثيراً. عدنا الظهر إلى بيت جدتي لأنّ أمي اتصلت بنا لنحضر لنشاركهم أكلة شم النسيم المشهورة وهي الفسيخ. وبعد أن تناولنا الفسيخ ذهبت أمي وخالتي وابنتها ومعهما جدتي إلى بيت جارة قديمة صاحبة أمي ليخلو الجو لنا أنا وهيثم. هنا أمكنت لنا الفرصة.
هرولنا إلى المنظرة سريعاً وأسرع هيثم إليّ وكأنه لا يطيق انتظار لحظة واحدة يضيعها فهجم على شفتي بشفتيه يقطعهما من شدة تقبيله وقد راحت يداه تجردني من بنطال الترينج وقميصه. ثم وضع هيثم يده على بزازي ونزع حمالة صدري وبدا يلحس شفافي ويمصص لساني وانا امسك براسه من الخلف واضع يدي على شعر صدره وبدأ بلحس عنقي وتحت اذني وانا أتأوه ونزل يحلس من صدري ويرضع من حلماتي وانا اتلوى من اللذه والمتعه والنشوة التي انطلقت في جسمي ورفع لي قميصي ولحس بطني ونزل و لحس فخذيّ وأخذ يقبلني في كل مكان من فخذي حتى وصل كسي ووجده مبللا واحسست بنار انفاسه تقترب من فتحه كسي ولحس مائي وشربه وادخل لسانه داخل كسه وضغط بانفه على بظري واحرقه بلهيب أنفاسه. كنت كالطير المذبوح بين ذراعي هيثم وتحت ضربات لسانه ومداعباته فبدات اباعد بين ساقي حتى اساعده في لحس كسي وانا امسك براسه وادفعه بقوة باتجاه كسي. عضني هيثم يداعب مشافر كسي عدة مرات فأخذ يرعشني مرتين وانزلت مائي داخل فمه. ثم قام هيثم ابن خالتي من فوق كسي وبدا يخلع بنطاله ثم اكملت له إنزال بنطاله وانزل البوكسر ليطالعني زبره الوسيم. كانت فتحته تلمع بسبب ماء الشهوة المتدفق من فتحه زبره. بدات بلعق الماء وادخلت راسه داخل فمي وبدات امص وامص وامص حتى احسست بانه سوف يخترق صدري من حجمه وطوله وبعدها نمت على ظهري وباعد بين قدمي واقترب من كسي ووضع راس زبره على مشافر كسي وبدا يحرك زبره يمين ويسار فوق وتحت وانا اتاوه واتلذذ واصرخ:” آآآه امممممم امممممم نيكني نيكني وهو يستمر في التفريش حتى هاج ودخل راس زبره في كسي لأصرخ:” آآآآآآآآآآآه… فتحتني…. أأأأأأى.” أحسست أن زبره مزقني من الداخل وشعرت بألم طفيف من وطأة زبره الوسيم وقد فتحني ابن خالتي هيثم. فاحسست بان زبره كبير وسوف يتعبني في الدخول الا أنى لم اهتم بشي سوى ان يدخل كل زبره الوسيم داخل كسي. حطّ هيثم بيديه على صدري وبدا يفرك حلمتيّ وانا اضغط على ظهره بيدي حتى يدخل زبره كسي مجدداً. ثم فجأة دفع زبره كله داخلي دفعه واحدة وصرخت صرخه فيها نعومه ودلع فشرع ينيكني واسمع صوت ارتطام خصيتيه على خرق طيزي وبدا يدخل زبره ويخرجه لأكثر من عشر دقائق فأحسست باقتراب مائه وبدا يدخل ويطلع أكثر واقوى وانا اتحرك معاه وانزل للاسفل حتى اتحصل على زبره أكثر حتى أطلق ابن خالتي هيثم منيّه يتدفق داخل كسي فارتمى بعدها فوقي وشفتيه تحتضن شفتي.