فى رساله خاصه ارسلها لى يقول فيها انا شاب من العراق اتمتع بجمال نوعا ما ومن الجسم المتناسق ابلغ من العمر ستة وعشرون سنه ولي اخت التى هى الان بطلة قصتي عمرها إثنى و عشرون سنه كنت احاول فى حينها اتقرب منها وان امارس الجنس معها وعندما كانت تدخل الى الحمام كنت اسرق النظر اليها من ثقب الباب ولكنى كنت لا اشاهد جسمها كاملا لانها فى زاويه لا تسمح ان اراها كاملا وعندما كنا نريد ان نذهب الى النوم كنت احاول ان انام فى الغرفة معها بقصد التكلم معها اخر الليل وكانت محاولاتي دائما تنجح وعندما تنام اختي كنت احاول ان اضع يدى فوق صدرها بحجة انا نائم وحين اضع يدى فوق صدرها كانت يدى الاخرى امارس بها العاده السريه . فى وقتها كنت اخاف ان تشعر اختى اننى المس صدرها فى نومها ولكن هذا الشئ لم يعد يفى بالغرض فتجرأت بالليله التاليه ان اضع يدى فوق كسها دون احرك يدى ودون ان تتحرك هى ولم ازل اسرق النظر اليها من الحمام وهى تغتسل ولكن هذه المره كانت هى التى تقوم بحركات سكسيه داخل الحمام كأن تفرك صدرها وتحاول ان تلحسه ومره تدخل اصبعها فى طيزها فراودنى شعور منذ تلك الحظه ان اختى كانت تشعر بى وانا اضع يدى فوق كسها وكانت هى تمثل دور النائمه وفى الليله التاليه وكالمعتاد نمت معها داخل الغرفه ولكن هذه المره كانت لدى جرأه ان احاول نزع ستيانها واضع يدى فوق لحمها وبالفعل تمت المحاوله بالنجاح وهى لم يصدر منها اى ردة فعل فقد كنت اعرف انها ليست نائمه ولكن كانت هى مستمعه بالعمل الذى اقوم به فاصبحت اقبل صدرها ومن حلماتها الورديه حتى صدر منها تأوه وكانها ارادت ان تقذف مافى كسها فعندها حاولت ان اسحب راسي من على صدرها خوفا منها ولكنها امسكت براسى محاولة ان ابقيه فوق صدرها وبالفعل استمريت الحس صدرها وهى تلعب في شعرى دون ان اتكلم او تتكلم وفى الليه التاليه عندما نام جميع من فى البيت الا انا وهى وبداخل الغرفه المغلقه علينا تقربت منها وتقربت منى حتى عانقتها وعانقتني وبدات اقبلها من فمها الذى بدى وكانه كماشه يطبق على فمى كانت يدى تمتد الى كسها لكى العب فيه وهى تلعب فى عيرى الذى لم يقاوم حتى قذفت من المنى مايكفى لان يملا فمها ولم تكتفى اختي بهذا القدر من السكس فى هذه الليله حتى طلبت منى ان الحس كسها الصغير المنتفخ ولم اتردد فى تلبية طلبها فكانت تمسك براسى وتجذبه بقوه نحو كسها وكانها تريد ان تضع رأسى داخل كسها حتى قذفت داخل فمي .
تطورت علاقتنا فبدانا نشاهد الافلام السكسيه معا دون علم اى احد من افراد اهلى ونطبق مانستطيع ان نطبقه داخل غرفتنا استمرت علاقتنا على هذا المنوال حتى تزوجت انا من فتاة كانت صديقتها فى المدرسه وعندما كنت اعود الى البيت كنت اجد اختى مع زوجتى داخل غرفتى فبدا الشك يراودنى ان اختى وزوجتى كانتا يعملن السحاق مع بعض فلم اظهر اي شعور الى زوجتى واختى باننى اشك فيهما . وفى يوم من الايام طلبت زوجتي الذهاب الى بيت اهلها فلم امانع من ذهابها وعندما عدت الى البيت دخلت غرفتى فوجدت اختى تنتظرنى داخلها فضمتنى الى صدرها وقبلتنى قبله كاد نفسي ان ينقطع من هذه القبله التى تعبر عن احتقان جنسى داخل اختى فبدانا نمارس ماكنا نمارسه قبل زواجى وعندما انتهينا من النيك سألت اختي ماذا تعملن انت وزوجتي داخل غرفتي مباشرة اجابتني انهن يعملن السحاق مع بعض وكانت اختى تطلب من زوجتي ان نجتمع نحن الثلاثه ونمارس الجنس فكانت زوجتى خائفه من ان ارفض هذه الفكره فقلت الى اختى هذه فكره جيده مباشرة ذهبت الى بيت اهل زوجتى لكى اعيدها الى البيت فتفاجأت منى وهى التى لم يمض على بقائها فى بيت اهلها الا ساعات قليله فقلت لها لقد وافقت على الطلب الذى كنت منه تخافين ففهمت ماكنت اقصد ورايت البسمه على شفاهها فعدنا الى البيت وعندما جاء الليل دخلنا الى غرفتى وتظاهرت اننى مريض وانى نائم وان اختى جالسه مع زوجتي لكى لا يشك احد من اهلى وبالفعل وعندما اغلقنا الباب علينا نهضت من فراشى وطلبت من زوجتي واختى ان تلحس كل واحده كس الاخرى ولم تتردد اى واحده وانا انظر الى هذا المشهد الجميل فعندها طلبت منهن ان يمصن عيرى فجاءت اختى وكانها نمر انقض على فريسته ووضعت عيرى داخل فمها وهى تهز براسها الى ناحية زوجتى وكانها تريد ان تقول لها انها الفائزه وكانت زوجتى تلحس بكس اختى وبعدها تبادلن المواقع فاصبحت زوجتي تمص عيري واختي تلحس كس زوجتي ولم ندع اى شى ولم نعمله من اوضاع اوحركات حتى قذفت داخل طيز اختي فاخرجت زوجتي عيري من طيز زوجتي لكى تشرب ماتبقى من سائل
قصص محارم قصص سكس محارم نيك محارم عربي مصري قصص نيك اختي مع زوجتي