كان زوجي يحضر للحصول على شهادة الد كتوراه في الولايات المتحدة .
. وكان مسافر
الى هناك وكنت انا ادرس في احدى الجامعات بعد ان حصلت على اجازة د راسيه
للحصول على الماجستير في علم النفس .. ولم يد ر في تفكيري في يوم من
الايام
بأنني سوف اد خل في علاقة جنسية مع أحد أو انني سوف أخون زوجي .. لقد كنت
دائمة
الذهاب الى مكتبة الجامعة لكي انهي البحث الذي بدأت كتابته الى جانب بحوث
اخرى
كنت اجريها وهناك التقيت بوسيم شاب في الثانيه والعشرين من عمره يد رس في
المرحله النهائية كذ لك يد رس علم نفس .. كان دائم الابتسام لي وكنت أقابل
ابتسامته في ابتسامه .. كنت انا في الساد سة والثلاثين من عمري وفارق
العمر
بيننا كبير بالطبع لم افكر بأن ند يم سوف يحاول مغازلتي أو التعرف علي ..
كانت
الجامعة تمتلىء بالطالبات الجميلات … نعم انا جميلة لكن فارق العمر
جعلني لا
افكر في ذ لك .. فوجئت به في يوم من الايام يأتيني بكوب شاي بعد ان القى
علي
التحيه .. وسألني قائلا هل استطيع ان أطلب شيء منك؟.. وهززت رأسي قائلة
تفضل
وبدأ يسألني بعض الأسئلة تد ور معظمها عن بحثي ود راسته وعن الكتب التي
ارشحها
له … ومنذ ذ لك الحين ارتبطنا في علاقة صداقة.. كنا نرى بعض يوميا
ونتكلم في
مختلف المواضيع ند رس نذهب بصحبة بعض الى الكافتريا وهكذا .. وبالطبع عرف
انني
متزوجه وانني ليس عندي اطفال وانني لا استطيع الانجاب عاقر… وان زوجي
مسافر
منذ مدة وسوف لن يرحع إلا في الصيف .. تعود ت عليه وعلى حد يثه وكنا في
بعض
الليالي نتحد ث بالهاتف .. وكان صوته ذا تأثير علي ولكنني كنت أحاول ان لا
اتفاعل معه وابعد الفكرة عن راسي وتفكبري ولكن كانت يدي تمتد بالرغم عني
تداعب
جسدي تارة افكر في زوجي وتارة اخرى ياتي وسيم في تفكيري وكنت أتأوه بصوت
عالي
هكذا انا دائما عندما اصل الى الذ روة لا استطيع ان اكتم صوتي وصراخي
عندما
يهتز جسدي بنشوة بقوة كبيرة… وبعد ان ترسخت ثقتي بهذا الشاب دعاني الى
سهرة
نقضيها في مكان عام.. د يسكو تيك وذ هبنا الى مكان يبعد عن مكان الذي اسكن
به
بعيدا عن العيون .. وطلبنا شمبانيا وعشاء.. وأخذ نا نرقص ونشرب ونمرح
ونحكي
ونتعشى ونضحك.. ثم طلبت منه ان نرحل عن هنا .. وطلب مني ان نكمل السهرة في
شقته
ان لم يكن لدي مانع كانت الليلة بارده وكنا في سيارته .. وفوجئت بيده تحضن
يدي
.. وقلت له ومن سيوصلني الى البيت بعد ذ لك اذا أخنا نشرب ونمرح بهذه
الطريقة
وقال لي سوف آخذ تاكسي وسأوصلك حتى منزلك . لا أد ري مالذي دعاني أذهب
ولكنني
كنت في نشوة اسرتني وجعلتني منقادة الى طلباته… وما أن د خلنا الشقة
احسست به
وهو يحضنني ويطبع على خدي قبلة صغيرة الهبت مشاعري وهو يقول لي شكرا مدام
هيام
..طلب منى ان اتفرج على الشقة التي يسكن بها لوحده وتركني ود خل الى
الحمام بعد
قليل عاد وعليه روب ابيض وكانت رائحة الصابون العطرية تنطلق من جسده
الطويل
الرشيق الوسيم اقترب مني وكان صوت الموسقى والاغاني اللذ يذة تنطلق من
جهازالاستريو وكنت انا في غاية النشوى ورحنا نرقص مع بعضنا واحسست به وهو
يقبل
رقبتي وكتفي ويقبل اذ ني وأحسست بالشهوة تنطلق في جسدي وبيدي تداعب شعر صد
ره
وفمي يقبل رقبته وانفاسي تستنشق عطر جسده .. واحسست بشفتيه تلتقط شفتي
بنعومة
وبدأ يقبلني كالخبير بمعاملة النساء واحسست وكأنني عد ت مراهقة من جد يد
عسلي
بدأ يهطل من فرجي وحلمتي صد ري تدعوني ان المسهما فهما بسبيلهما الى
الانتصاب
,, واحاطني بذ راعيه وراح يقبل شفتي ويعتصرني واستطاع ان يصل الى لساني
ويمصه
برفق مما زاد اشتعالي ولهيبي ونشوتي…ثم برفق بدأ يفك ازرار قميصي وان
أقول
له: لا أرجوك انا متزوجه لا يصح ذ لك ما نعمله ليس صحيح ولكنه لم يعلق على
ما
أقول ولم يدعني افلت من قبضتيه ومن لسانه وشفتيه كان يلحس رقبتي ويداعب
شعري
بلطف ويهمس بأذ ني هيام انا هائم بك .. انت الغرام والهيام والمتعه انت
اللذة
أنا اريد ك من أول يوم رأيتك تد خلين به الى المكتبه .. انت امرأة في غاية
اللذة دعيني أكون حبيبك اسمحي لى ان أكون عشيقك دعيني اكون سر متعتك ..
حبيبتي
تمتعي ودعي جسد ك يرحل معي بمتعة ولذه ..حبيبتي دعي لي القياده وتمتعي
بالرحلة
وأحسست به يحملني كالريشة الى غرفة النوم التي كانت مضاءة بالشموع ..حيث
يبد و
بأنه أضاءها بعد ان خرج من الحمام … القاني على الفراش وراح يفك ازرار
قميصي
ويعريني من ملابسي كان في نفس الوقت يلحس يدي اصابعي صد ري حلمتي صد ري
عند ما
رأهما منتصبتين امامه راح كالطفل الرضيع يلتهمهما يمصهما يرضع منهما وراح
يداه
تقلعني باقي ملابسي وكان يده اصابعه تداعب افخاذي في جنون كانت الخمرة
والشهوة
واللذه افقد تني مقاومتي .. وكنت اريده اريده اريده نعم كنت اريده ان يأخذ
ني
الى عالم الجنس كنت اريد ان أروي ضمئي وأحسست بلسانه يداعب افخاذي بجنون
اسكرني
اكثر، احسست بيده تباعد افخاذي وبلسانه يلحس عانتي الناعمه .. وشعرت به
وهو يشم
فرجي واصابعه الطويله تمسح برفق كسي وبلسانه الشقي وبراحة لسانه يلحس كسي
وبإبهامه يفتح كسي وراح يلعقه ببطء جعلني اصرخ اتوسل اليه ان يلحسنس..
ارجوك
وسيم الحسني اكثر ارحمني وبطريقة لذ يذة راح ينقر بظري بسرعة وهو يد خل
اصبعين
في كسي المبلل من العسل..آه ولكنه كان يشوقني أكثر وأكثر كان ينوي أختراق
كسي
بزبه الذي أحسست به وهو يد فعه بكسي شيئا فشيئا ..وما كان مني إلا ان
أمسكته
بأفخاذي ورحت أدفع بنفسي أحاول أن أجعله يدخله كله فيني .. ولكنه أمسكني
بقوة
وراح يضرب كسي بضربات قويه أحسست بها بأنني في عالم آخر من النشوة واللذة
والمتعة .. و
أحسست بنفسي أتأوه بصوت عالي وأنا أصرخ بلذة وشهوه أه آه آه
الى ان
أفرغ فيني ماء شهوته وانا أعتصر زبه في كسي بقوة حالبة اياه .. أحسست بعد
أن
انتهينا بخجل كبير وحاولت أن البس ملابسي لأذهب الى بيتي .. ولكنه قاد ني
الى
الحمام وهو يقبلني قبلا ت خفيفة .. وهناك فتح الد ش واند سسنا تحته ..
وبدأ
يغسل جسدي بالصابون ويمرر يده على مؤخرتي وعلى صد ري تارة يلعب في حلماتي
وأخرى
يمصهما وأحسست بنفسي اتبلل مرة أخرى .. وأحسست