فاز الشاب الجريء المغامر أدهم بليلة لا تنسى ليلة سكس مصري فرنسي مع عاملة شباك التذاكر الفاتنة مارتيل بعد أن غازلها في وقت عملها!كان آدهم الشاب المصري في رحلة إلى فرنسا و إلى مدينة النور على وجه الخصوص للزيارة و للسياحة و كذلك للعط مع الفرنسيات. القى حقائبه في فندق باريسي متواضع ثم نزل ليمشي إلى شباك مسرح الأوديون المعروف فهو مهووس بالمسرح و يعشق الأدب الفرنسي و لكنه يعشق المزز الفرنسيات أكثر! وقف أمامها من قبل وتركها فراح تلك المرة يعاود الوقوف قدام عاملة شباك التذاكر الفاتنة و ينظر لها وهو عاشق متيم بحسنها!! واقف في حيرة و خجل مش عارف يقول أيه مدهول على عينه فسألته: طلباتك؟! همس أدهم برقة: ولا حاجة يا آنسة..ميرسي..ابتسمت و نظرته مستغربة: طيب و جاي ليه قدام الشباك…استفهمت: محتاج مكان فاضي…يؤكد لها أدهم ملمحاً: لا لا يا آنسة…أنتي معندكيش اماكن فاضية…تعود عاملة شباك التذاكر و تبسم: لا متأكدة..عندي أمكن كتير فاضية.. وأراهن على 100 يورو…أن مفيش عندك مكان خالي…
ضحكت عاملة شباك التذاكر الفاتنة بدهش و تساءلت: الشاب ده لاسع و لا مجنون…!! يفهم أدهم ضميرها فيردد: معندكيش..أي آنسة جميلة زيك معندهاش مكان خالي في قلبها…اي سم واحد…ولا حتى في المؤخرة..و لا حتى مكان للوقوف فيه…مش كدا؟!
تفهم عاملة شباك التذاكر الفاتنة المعنى و تبتسم ابتسامة تبرز لؤلؤ ثغرها الوضاح العذب و تعرف ان الشاب جاء ليغازها فنقول: لا …خسرت الرهان…لأنك تقدر تيجي في أي وقت فاضي فيه وهتلاقي مكان تقف فيه في آخر الصفوف ويشوفها و يكلمها زي ما هو عايز… ضحك صاحبنا أدهم: يعني بكده خسرت الميت يورو و المطلوب اني امشي زي المغفلين…تبتسم عاملة شباك التذاكر الفاتنة: بس كسبت الوقوف في أخر صف…أدهم: بس حرام…مارتيل: ايه هو اللي حرام…برقة و غزل ادهم: العيون الجارحة دي تجرح قلوب المارة…نظرت له و ضحكت بصمت فقال: ألبسي نضارة سودة رأفة بالبشر…تضحك صامتة فيهمس: ممكن طلب؟! ببسمة مغازلة: أطلب…أدهم: ممكن تحبيني بأيي ثمن…قهقهت عاملة شباك التذاكر الفاتنة: عاوزني أحبك ليه؟! أدهم مندفعاً: لاني بقالي كام يوم بعدي من هنا عشان اشوفك.. ومش عارف أبدأ…باختصار أنت فتاة احلامي …اللي كنت بادور عليها…روحك جمالك طولك عرضك..كل حاجة…رقت عمالة شباك التذاكر مارتيل لأدهم إلا أنها داعبته بلمعة عينين: طيب ولو محبتكش…أدهم وهو ينصرف: لأ..متاكد أنك مش قاسية كدا…مستنيكي في مطعم لافوازييه…باي…انصرف فصاحت به: العنوان طيب؟!! من هنا بدأت قصة حب أدهم توجتها ليلة او ليالي سكس مصري فرنسي مع عاملة شباك التذاكر الفاتنة إذ ذهبت اليه و التقيا في المطعم…
ألتقى أدهم عاملة شباك التذاكر الفاتنة في المطعم و تعقبها وهي تغادر وعرف أنها تقيم في فندق قريب من عملها فترك فندقه و أقام في غرفة فوق غرفتها! التقاها هناك فصاحت: أنت هنا!! ضحك ادهم : أنا في كل مكان انتي فيه…واصلت مارتيل عجبها و ضحكها: وجاي هنا تعمل ايه…ادهم برقة: عشان أقطع تذكرة…ربعت ماريتل فوق كبير منتتفخ بزازها وقالت تداعب أدهم برقة: بس المسرح هناك…اقترب منها ادهم: بس صاحبة الشباك هنا…اتحما فوق السلالم في قبلة ساخن و خرج كل منهما إلى سبيله!! في المساء طرقت باب غرفته ففتح أدهم فغذا هي مارتيل عاملة شباك التذاكر الفاتنة فصاح: ها…اخيراً معبودتي…اقبلت عليه فعانقها و أغلف الباب!!! شعرها الذهبي المعطر شنف انفه و نغمات صوتها الرقيق شنفت مسامعه و لحما البض الساخن أطربت بدنه!! تلاقيا وتلاحما الزراعين نشرت الزراعين فوق السرير و الصدر عانق الصدر و الفم يرتشف الفم في قبلات ساخنة لتبدأ ليلة سكس مصري فرنسي مع عاملة شباك التذاكر الفاتنة و غرقا معاً في بحر من القبلات!! تركت مارتيل نفسها للفتى المصري يعبث به كما يشاء!! هو أحبها و طلبها باي ثمن فراحت معه تلبي رغبته!! عزف أدهم فوق بزازها الممتلئة لحن اللذة وأخذ يتشمم منسحباً فوق احمها كل سم لحم أبيض ناصع لذيذ من غض جسدها!! كانت مارتيل تنتشي بقوة و تأن انين اللذة و أدهم يقفش بزازها و هو يمشي بجسده الكبير حتى بين وركيها فيشم و يلعق و يلحس و يمرغ وجهه في ذلك الكس الفرنسي اللمثير حقاً!! دس فيه أصبعه وراح ينيكها به وهي تنتشي و زبه قد وقف بقوة!! خلع جميع ملابسه دفعة واحدة في لا وقت و سحب عمالة شباك التذاكر الفاتنة من ساقيها أليه ثمرفعهما!! برأس زبهر راح يداعب مشافرها وهي تنتظر ان يدخلها فلم يفعل!!! همست برقة: لا تعذبني…لم يحتمل أدهم المصري هكذا رقة ودلع و شبق من تلك العيون النجلا فراح يخترقها وهو يتاوه من هكذا حرارة كس و من هكذا ميوعة لحم طري غض!! راح ينيكها في صميم انوثتها ويدفع و يسحب وصاحبتنا لم تكن كباقي الفرنسيات باردة بل أخذت تشخر و تنخر و أدهم يركبها و يذيقها لذة الزب المصري وهي تذيقه لذة الكس الفرنسي الباريسي