ناديتها: سهى…سهى..انت يا بنتي..صحيها يا مها البنت الي جنبك دي..البنت مكنتش عاوزة تصحى فروحتلها بنفسي لحد عندها في الفصل و صحيتها وقلتلها: بكرة تجيب باباكي أو مامتك معاكي..مينفعش النوم ده هنا…قومي أغسلي وشك يلا…سهي طالبة أمورة في تالتة ابتدائي بقالها فترة بتنام مني في حصة الماس. مكنتش فاهم السبب ليه و استنيت لحد تاني يوم! و فعلاً تاني يوم في موعد الحصة التالتة لقيت واحدة داخلة عليا الكلاس ببنطلون جينز أزرق ضيق بلوزة ضيقة زرقاء و محجبة وقالت: صباح الخير…انا: صباح الن…برقتلها و قلبي دق و برقتلي و همست: نادر!! مكنتش مصدق أن الدنيا صغيرة كدا و أن مسير الحي يتلاقى زي ما بيقولوا! مكنش يخطر في بالي ان هتلاقى مع رضوى في لقاء سكس مصري عنيف مع عشيقتي المحجبة القديمة اللي باعتني!! أيوة باعتني! أو كدا كنت فاكر لحد أما كانت المفاجأة!!!
همست انا: مين رضوى!! تحققت منها و كانت هي عشيقتي المحجبة القديمة بس اتملت شوية! مكنتش فاهم بس تماسكت و قلت: اتفضلي…ليكي حد هنا!! بأسى قالت: أيوة… سهى بنتي..انت كنت طلبتني… بحزن همست: بنتك! فهمت رضوى و بان على وشها التأثر: نادر أرجوك تفهمني…الظروف كانت أقوى مني…أنا بتجلد: خلاص..كل حاجة انتهت..دلوقتي بنت حضرتك بتنام في الكلاس..ايه الحل…دمعت رضوى وبعدين تماسكت: معلش عندي مشاكل مع باباها و مكنتش بتنام الأيام اللي فاتت! بصعوبة رديت: طيب يعني ..متقدريش تحلوا المشاكل دي…البنت ذنبها أيه…دمعت رضوى: خلاص..اتحلت… أنفصلنا امبارح..دموعها نزلت فهمست بحنية وطلعت منديل: خلاص عشان العيال..متعيطيش…كل شيئ قسمة و نصيب…همست: نادر أرجوك..انا عاوز اكلم معاك…ينفع؟!! اتنهدت بضيق و روحت مطلع كارت: خدي لما تكوني فاضية كلميني…روحي دلوقتي ..مشيت و انا قلبي بيدق و رجعتني لسنين الحب في الجامعة لما كنت أنا بأدرس رياضة وهي فلسفة!! رضوى الجميلة الخمرية البشرة المتناسقة الجسم!! كان لازم أفهم منها ليه باعتني و أتجوزت أبن عمها!! ليه باعت العشق ده كله و أسخن لحظات سكس مصري عنيف و رومانسي و فعلاً تاني ويم اتصلت بيا و اتقابلنا في كافيه و تغيبت من المدرسة و شرحتلي: نادر مبعتكش…حصلت مشاكل أد الأرض بسبب ابن عمي و الورث..لو ماتجوزتوش كان باب طلق ماما..صدقني مسبتكش..انا بحزن: أصدقك أزاي ايه الدليل…رضوى بدمعة: الدليل ان صورتك أهي..و اني محملتش اعيش مع حد محبوش…فعلاً صورتي في أولي جامعة…بقت تعيط فهديتها: خلاص يا حبيتي..خلاص أرجوكي…و مديت ايدي و حطيت بيها فوق أيدها الرخصة و رفعتها و لثمتها: مصدقك…خلاص بقا.. ايديتها مندلي تمسح دموعها!! من يوم ما رضوى سابتني أو تخيلت أنها سابتني فسافرت الخليج عشان أنساها لحد اللحظة دي ممرتش بيا فرحة زي فرحة اعترافها ليا!!
عزمتني بعد أيام في شقتها و سابت بنتها عند امها عشان تنفرد بيا وا نفرد بيها! حضنتها و كانت ملينة شويتين فحسيت بنعومتها جامد! رجعتين لأيام زمااااان!بوسة و التنية فوق كريز شفايفهاو رضوى عشيقتي القديمة المحجبة عيونها بتغمض ببطء و راسها بتترنح لقدام و لورا كأنها داخلة على حالة إغماء و انفاسها حارةفأخدت شفايفها فى بوسة طويييلة و ايدى بتحضن خصرها و صوابعي بتعزف على انغام وسطها الملبن لحن سريع ، دوبنا فى البوسة حسيت انها متخدرة و مش قادرة تتنفس ، شلت شفايفى من فوق شفايفها لقيتها هى بتقرب تانى و بتاخد شفايفى في بوسة أعنف و أطول و ايدها بتمسك في شعرى وتهمس: بحبك…ماقدرش أستنغى عنك…، سندتها على الحيطة اللى وراها في الصالون و مديت ايدي على جوز طيازها المقنبرة احضنهم و اضمهم و اشد وسطها على زبرى بعنف! بقينا زي المجانين قلعنا بعض في لا وقت! بقينا عريا ملط! أتحول كم الحب اللي جواية لعاصفة شهوانية و فضلت أبوس في رقبتها و خدودها و هى بتحاول تلف و انا ضاغط بايدى على بزازها حاسس انهم مرمر تحت ايدى و هى بصوت خارج من اخر حنجرتها ..و انا مش حاسس و لا دارى بنفسى و صوت الشهوة غالب على اى صوت لفت و بصت فى عينى ..و قالت لى: نادر أرجوك تهدى و أنا مش هنا ، روحت داخل على شفايفها ببوسة طويلة لقيت ايدها دخلت فى خصلات شعرى تداعبه و لقيت البوسة الناعمة أتغيرت لما لقيت لسانها بيدور على لسانى ، و المرة دى لما نزلت بأيدي على ردفيها ما مانعتش زى المرة اللى فاتت و نزلنا على الأرض و إحنا شفايفنا بتقطع بعضها بوس و ايدي رايحة جاية في كل حتة في جسمها الملين!! كنت جاهز وقتها أني أخوض البحر و لا اني أسيبها !ركبتها و وسعت ليا ما بين رجليها و كان كسها بيلمع زي المرمر الصافي! دخلت زوبرى جوة كسها بناره و شوقه اللى كان مالى كل جوانبه و ابتدت أنيك عشيقتي المحجبة القديمة فيف اسخن سكس مصري عنيف لحد اما انتفضت تحتي و صرخت: لتا لا نااااادر..كمان أنا رميتهم جوا منها…لحد دلوقتي بنتلاقى لقاءات عشاق و كل لقاء ليه طعم تاني…