قصص سكس انا وصديق صحبتي

حصلت القصة تقريبا قبل ما اجوز بسنتين تلاتة، كان لي صديقة اضطرت تسيب شقتها عشان ظرف طاريء يتهيأ لي فقدت وظيفتها، وماعدتش قادرة تدفع الايجار. فعرضت عليها تنزل عندي شويتين واهو ارتاح من الوحدة شوية. 
كنت انا علاقاتي قليلة جدا ومن الشغل للبيت والعكس. لما جات لي البنت دي، اتعرفت غصبا عني على رجالة كتير من طرفها. كلهم كانوا محترمين جداً وليهم مركزهم وكدا. المهم كان واحد منهم جالي مرة عايزها ولقاها مش موجودة. فضيفته وقلت له انت لما جيت انا كنت عايزة انام. فعندك خيارين إما تستنى صحبتك في الصالة برة أو تنام جنبي لغاية اما هي ترجع. انا استغربت جدا من اللي عملته، بس هو ما استغربش، ربما لانه مفتكر اني عايشة لوحدي هاكون حرة تماما. وهو على حق طبعا بس إلى حد ما لاني مش دايما بكون مع حد. واغلب الوقت بقضيه لوحدي في الدراسة او الشغل وبرجع آخر النهار، وبرضك لان صاحبة البيت ساكنة فوق مني وموجودة دايما هي او جوزها وبنتها الصغيرة بتطل علي دايما بشكل يومي وعلاقتنا حلوة جداً. بالتالي فعلا مافيش علاقات بالحجم دا، اصل كنت انتقائية برضك في علاقاتي. 
المهم الراجل كان عمره يجي اربعين سنة، لونه اسمر جداً، طويل، متين البنية، رقيق في الكلام وهاديء جداً ونظيف جداً. 
نام جنبي ولقيته بيحضني ولقيت نفسي بيتسارع. مثلت اني نايمة بس نفسي بيفضحني مش عارفة اتحكم فيه. وهو خبير جداً عرف اني مش قادرة. لكن ما عملتش اي تجاوب معاه لاني كنت خايفة. خايفة من نظرته لي بعد كدا، خايفة من إلعلاقات العابرة، خايفة من صديقتي، من صاحبة البيت، من أهلي. بس برضك استمتعت بيه وهو بيمرر ايده براحة على بزازي اللي كانت جامدة وصلبة وطالعة لفوق مشدودة جداً لدرجة اني مرات كتيرة بطلع من غير سوتيان ولو شافني حد بيفتكرني لابسة. كان وزني مش كتير يجي 50 كيلو، وطولي 165، ومؤخرتي صغيرة لان جسمي شكل التفاحة. 
المهم صاحب صديقتي نزل البنطلون شوية وقعد يلمس بصوابعه ف كسي ويحاول ينيكني بصباعه. وانا ما عرفتش اعمل ايه. انا مختونة بس الحركة دي اثارتني جداً وبقيت بجد ف عالم تاني من الاثارة وكان بودي اهرب واجري مكان بعيد بس مش قادرة ابين اي تعبير مني من الكسوف، وكمان من جمال الشعور اللي كان مالي جسمي وقلبي ساعتها. اتلزقت عليه جامد، اتخبيت ف حضنه، اتقلبت الناحية التانية وبقيت وشي ف وشه. حاول يبوسني ما عارضتش. كانت البوسة حاجة مختلفة، وزاد النهجان، وبدأت الشفاه تعض بعض وتمص وتتقابل وتفترق. كإنها بترقص. كان العالم واقف يبص لنا، وكان كل الخوف وكل الشهوة وكل الشبق وكل الاثارة وكل الحب وكل الفرح وكل السعادة اللي ف الدنيا موجودين حوالينا زي الملايكة. 
فتح سوستة بنطلونه وطلع زبه، كان طويل يجي تلاتاشر او اربعتاشر سنتي، وعرضه يجي بتلات صوابع من ايدي، خفت منه جامد. رغم اني كنت مفتوحة اصلا، ودي قصة تانية هاحكيهالكم المرة الجاية. خدت زبه ف بقي وبديت امصه واحرك لساني عليه من فوق لتحت. كان اكبر من بقي بكتير، ما عرفتش اخد ولا ربعه جوة بقي بس كنت بمرر لساني عليه من فوق لتحت. وانا ماسكاه وبلعب بخصيتيه. وهو بيقفش في بزازي المشدودة ويقولي ما كنتش عارف ان فيك جسم جميل كدا. وانا نفسي اجرب النيك ف كسك. كانت كلماته بتدوبني وكنت قربت يغمى علي من الجو الا انا فيه خاصة اني ما لمستش راجل يجي سنة. بدأ يحك راس زبه ف كسي ويحركه فوق وتحت ويلمس الفتحة وانا بقوله لسة ما تدخلش. نسيت اقولكم اني بحب الهزار والدلع جداً وحبيت اني اعذبه شوية قبل ما اسمح له. وفعلا هو قال لي بعد كام دقيقة كدا انه مش قادر. وانه هيدخله. استغربت لما طلع واقي ذكري من جيبه وبدا يلبسه لزبه، وبسرعة بدا يدخله في كسي. في البداية شوية شوية لانه كان ضيق جداً. لكن كان كل ما يدخل شوية بيطلع تاني ويدخل كانه بينيك في جزء بس من الكس. وانا كنت سايحة ومش فاهمة حاجة. ولا عارفة اقول ايه ولا اقوم ولا اي حاجة. كنت نايمة على السرير على جنبي وهو من ورايا وكان الواقي من النوع اللي ممسوح بمادة مثيرة. وبصراحة رحت عالم تاني وما عرفتش اصرخ ولا اسكت ولا اعمل ايه بس قعدت ارتعش جامد وسوايلي ملت الدنيا من تحتنا. شوية وكان قادر يدخله لآخر حتة وبسرعة بقى ينهج وينكيني بقوة وانا صرخت بس بصوت واطي وكتمت على بقي وعضيت جزء من البلوزة عشان اللي فوق ما يسمعونيش. مع اني مرات كنت بعتقد انهم سمعوني. بس لسبب أو آخر فضلوا انهم ما يتدخلوش. 
كانت نيكة جامدة وبفتكر انه قالي ساعتها انه ما شعرش بالمتعة دي مع اي حد مع انه له تجارب كتير. وانه في حاجة زي حبة الحمص في آخر كسي بتحك ف راس زبه لما يدخل لآخر حاجة في ولما بيخرجه ما كانش قادر يحدد هي عصبة واقفة ولا حباية بس كان بيقول انه النيك في ممتع جدا وانه دي كانت تجربة مختلفة. وانا بقيت لكذا يوم عايشة على ذكريات النيكة دي ودلوقتي بعد سبع سنين صحيت بسببكم واديني بشاركم الأحداث الحقيقية. أتمنى تكون عجبتكم. ورأيكم يهمني بالطبع. 
محبتي للجميع

Leave a Reply