سكس نار مع زوجي لما تسللت من العشاء العائلي و وجدني استمني في غرفتنا في السر حيث عائلته كان تزورنا لمدة اسبوع و لا اقول لكم كم كان ذلك الاسبوع شاق فلم احظى بيوم راحة منذ ان اتو حتى اني في ليلة صرت احاول ان اتقرب الى زوجي و لاكن امه و اخته قد قربو على كسر الباب حتى اخرج و اساعدهم و محنتي اصبحت تزداد مع كل يوم بدون السكس و بالنسية لامرأة متزوجة حديثا كنت اريد ان استمتع بذروتي الجنسية على قج امكاني و خصوصا ان علاقتي بزوجي كانت جد ساخنة و مثارة جنسيا لاكني لم اعد حتى استطيع ان اقبله بدون ان يقاطعنا احد من عائلته لذلك في ليلة بعد ان جهزت لهم العشاء و كنت جالسة اتحدث معهم لم اعد استحمل و وقت الاكل كان هو وقت الصموت الوحيد في منزلنا لهذا تسللت بدون ان يلاحظني احد و ذهبت الى غرفة نومي خيث كنت املك قضيب اصطناعي و ما ان قفلت على باب و تنفس الصعداء تعريت بطريقة جد سريرعة حتى ان قد قربت ان اقطع ثيابي بينما اخلعها و ما ان ذهبت الى سرير حتى امسكت بيدي زب الاصطناعي و ادخلته بفمي و بدأت ارضعه و امصه و ادخله بفمي و اخرجه بسرعة كبيرة حتى احسست انه اصبح مبلولا بلعابي انزلت الزب الاصطناعي بين صدري ااه كان احساسا انتظرة منذ مدة و اشتفت اليه . انزلت الزب ببطئ الى بطني ليصل الى كسي لاعبت بالاول بظري في الاول ببطئ و بعدها بسرعة و بدات العب به هناك حتى اصبحت هائجة في تلك اللحظة تم امساكي من طرف زوجي الذي ظنيت انه سيبدأ بصريخه على ان عائلته هنا بينما انا متع نفسي جنسيا لاكنه بدون كلمة كأنه لم يراني خرج من الغرفة و بعد دقيقة رجع و قفل الباب بالمفتاح هذه المرة و بينما يفتح ازرار قميصه قال لي انه قد اخبر عائلته اني مريضة و لن استطيع النهوض لبقية اليوم و هو كان سيهتم بي و ااوه لقد اهتم بي حقا بمرضي كان هو محنتي و علاجي كان قضيب زوجي , لما تمدد من ورائي و صار يقبلني من شفايفي لما لففت وجهي له و تأوهي من الراحة كا لا يوصف و لاكن حاولني ان تظل اصواتنا خافتة قليلا بسبب وجود عائلته في منزلنا و بينما يقبلني من الوراء امسك بمؤخرتي و بدا يعمل لها مساج و يدعكها بيديه الكبيرتين و فجأة احسست بزيه الكبير و هو يدخل بمؤخرتي ااه كم احب هذا الالم الجميل اصبحت مذمنة عيه بدا ينيكني الاول ببطأ تم بسرعة جعلتني اتنفس بصعوبه و لايزال يعصر في مؤخرتي اااه اااه .بدأ ينكني لمذة طويلة و بقوة وبسرعة جعلت ثديااي يقفزان امسكهما و بدأ يعضرهما و يدعكهما و يقرص حلماتي الوردية و بعدة مدة طويلة اخرج زبه ووضعه على كسي المبلل و الوردي بدأ يدعك زبه على شفايف كسي حتى اصبحت اغنج كالمجنونة ادخله بداخل ثقبى كسي ة بدأ ينيكني به بسرعة لا تتخيل و انا امسك بثدياي و اعصرهما من كترة اللذة ادخل اصبح بكسي و اخرج و لحسه بفمة ثم وقف و ادخل زبه بكسي و صار بنيكني بقوة جعلتني اصرخ من اللذة اااااه اهه عضضت على شفتي السفلية و صرت اكبت تغنيجي .
لساعة كاملة قضاها ينكني من كسي و طيزي لمدة طويلة حتى اصبح جسمي يرتعش و زبه اقترب على الانفجار اخرجه طيزي و ادخله في فمي بأت ارضعه و احسه و امصه و هو يخرجه و يدخله كأنه ينيكني من فمي اخرج زبه و امسك مؤخرتي و فارقها و اخرج لبنه احسست به ساخنا على طيزي ااه و لاني اردت ان اتذوقع في فمي امسكت زبه و لحست ما تبقة من المني اممم احسست به يذوب في فمي و ما ان اخذني في حضنه و انا اقبل صدره حتى دقت امه على باب غرفتنا و تخبرني انها ستهتم بي اذا كنت عيانة كثيرا فابتسمت لنفسي لاني اخيرا اترحت و وعدني زوجي انه سيأخذ لنا عذر كلما اردت ان اتناك و صرت استيقظ في الصباح و ادخل عىل زوجي يستحم و صرنا مثل المراهقين الذي يتسللان وراء عائلتهم ليتناكو و لما رحت عائلته من منزلنا لم نترك انا و هو مكان لم نعمل سكس ناري في مع بعض البعض حيث عوضنا كل الوقت الضائع .