قصص سكس محارم الاب النياك مع بنته 2018

ماتزال بحلاوتها و عيناها تلمعان كما اعرفهما منذ سنوات لم تتغير كثيرا فقط اكتسبت بعض الوزن الايظافي الذي يزيدها حلاوة و صدرها صار اكثر نفورا فهي ام لطفلين الان . انها هند ابنة عمي الوحيدة لم ارها منذ ما يزيد عن 10 سنوات ،تباعدت المسافات و تفرقت السبل فصرنا غرباء لا نلاقي الا مصادفة في فرح او ماتم و ها نحن ذا تتلاقي اعيننا و ايدينا في عرس اخوها عنتر، اه من الذكريات . هاانا ذا يا هند لقد كبرت و كبر زبي و صرت اعرف معني ان اتمتع بالنيك ، اه لو يعود الزمن الي الوراء . مازلت اذكر جيدا ذلك اليوم كان يوم عطلة ،امي اخذت اختايا و ذهبت في زيارة جدي و لم يكن في البيت غيري انا و ابي عندما سمعنا صراخ هند رايناها تركض قادمة من بيت عمي حافية القدمين يعبث الريح بتنورتها القصيرة فيكشف عن فخذين ابيضين طرين مرتجين و عن ارتجاج صدرها النافر احدثكم لشدة ركضها يكاد نهديها يخرجان خارج قميصها المفتوح و لم تكن ترتدي حمالة صدر .

كانت تركض في اتجاه بيتنا مستجيرة باابي فنحن نسكن منطقة ريفية عبارة عن سهل كبير منبسط لا يعمره غير بيتين و هما بيتنا المكون مني و ابي و امي و اختاي فاتن و حياة ساحدثكما عنهما لاحقا اما بيت عمي فهو منبع الشهوة و الشذوذ و الشر و كل الموبيقات فعمي المسن عرف بحبه للعراك و التسلط علي املاك الغير كيف لا و هو اب لسبعة ذكور اشداء اذكاهم لم يكمل المرحلة الابتدائية كلهم يدخنون و يشربون و يعربدون و كثيرا ما يتشاجرون مع بعضهم البعض اما اختهم الوحيدة هند فكانت اشبه ما يكون بزنبقة نادرة تنمو فوق كومة قمامة فهي رقيقة و حنونة و جميلة بشكل مذهل لكنها (عاهرة) هذا ما اكتشفته لاحقا . و لاننا تعودنا علي عراكهم و غرائبهم لذلك لم نستغرب كثيرا عندما راينا شقيقها عنتر يطاردها مزبدا متوعدا و اقسم بانه لو ادركها لكان ادمي جسدها لكنه كان يتدحرج وراءها كالبرميل فبطنه التي كورتها الخمرة تعطل حركته، اسرعت هند و هي تلهث لتحتمي وراء ابي و ابي لعلمكم هو رجل ريفي يحمل سمرة خفيفة بجسد قوي يطوع الارض بساعديه ، و كان ابناء عمي السبعة يتحاشون مواجهته و في المقابل كانو كثيرا ما يتحرشون بي او بامي جنات او باخواتي البنات و اللواتي علي صغر سنهن و صغر بنيانهن لم تسلمن من بطش اولاد عمومتنا . ابي ؛ مذا الان ياعنتر الن تكف عن مهازلك ؟ . عنتر ؛ تنحي جانب و لا تتدخل يا عمي المسالة بيني و بين اختي و لا شان لك بها . هند ؛ ارجوك ارجوك يا عمي انه مجنون لا تسلمني له سابقي هنا الي حين عودة ابي من السفر و حينها سيؤدبه . ابي؛ كما سمعت يا عنترة هي في حمايتي الي ان يعود والدك من السفر و الان انصرف بهدوء و لا تثر اعصابي .

“اه منك يا ابتي انك مصدر فخري كم احبك و انت تزار كالاسد ” انهي ابي كلامه و دون ان ينتظر رد فعل عنتر استدار واضعا كفيه علي كتفي هند و يقودها بلطف الي الداخل . عنتر كان مايزال واقف يكيل الشتائم البشعة لابي و امي و اخته و كرر مرارا بانه سينيكها القحبة يعني اخته كان عمري حينها 13 سنة و كنت اعرف معني النيك لان اولاد عمي الاصغر من عنتر كانو ينيكوني كل ما استفردو بي و الحقيقة انني كنت استمتع بذلك لكنني الي حينها لم اكن اعرف ان الانثي تنكح كنت اعتقد انني الوحيد الذي يتناك و ايظا لم اعلم انه يمكن ان ينكح اخ اخته شردت قليلا كعادتي و لم افق ال علي ركلة عنيفة علي مؤخرتي و صوت عنتر يصيح بي و انت ياابن القحبة سانيكح امك الساعة فما كان مني الا ان اطلقت ساقيا للريح اغلقت الباب خلفي خشيت ان يلحق بي عنترة لكنه لم يفعل كان والدي يجلس علي الاريكة و بجانبه هند تبكي و هي تدفن راسها في صدره و هو يربت علي كتفها حينا و يداعب وجنتيها احيانا طلب مني ان احضر بعض الماء و الملح لاكمد به قدمي هند الداميتين من اثر الركض حافية فاسرعت لتحضير ما طلب و كل حواسي ارتكزت في حاسة السمع فسمعت ما ادهشني كانت هند تشرح لابي بان عنترة كان قد شرب الكثير من الخمر و اراد ان يفتقدها عذريتها . هند ؛ تصور انه اراد فتح كسي و افقادي عذريتي . ابي ؛ احقا ما تزالين عذراء يا هند ؟ .

هند ؛ اعرف انك لن تصدقني انا مفتوحة فقط من الخلف اما فرجي فلا يزال بكرا لانني لم اجد بعد من يستحقه . احسست حين سماعي لهذا الكلام بمشاعر متداخلة احسست بحرقة في مؤخرتي التي تعودت علي النيك و احسست للمرة الاولي بحياة في قضيبي و قد كنت اخاله مجرد عضو زاءد لا يصلح ال للبول و احسست بشهوة تجاه هند بقدر احساسي بالاحتقار لها فجمالها الوقاد كان بالنسبة لي يعبد و لا ينكح ، تبا لي من مجنون و احمق . “يمكنك التاكد بنفسك لو اردت ” واصلت هند محدثة ابي ثم لم اعد اسمع شئا . عندما دخلت بشكل مفاجئ احمل اناء الماء كان والدي يطوق هند بيد يمررها من فوق كتفها و يدخلها تحت قميصها علي مستوي صدرها اما يده الاخري فكانت تتحرك بين فخذيها المنفرجين ، و لم تكن ترتدي ثيابا داخلية و لا ادري الصراحة ان كانت جاءت هكذا من منزلها ام ان والدي انزعها اياه. سحب ابي يده من بين فخذيها و استوي في جلسته قليلا لكنه لم يسحب يده الاخري التي قبض بها و بشدة علي ثدي هند الايمن ، و بدي عليه بعض الارتباك و هو يطلب مني بصوة متقطع ان اقوم بتكميد سيقان هند بالماء و هذه الاخيرة رمقتني بنظرة بلهاء كانها تعاتبني علي توقيت دخولي عليهما و القحبة لم تكلف نفسها حتي ان تنزل تنورتها قليلا بل بقيت كما تركها ابي بعد ان استل يده من فوق فرجها و كانت المرة الاولي لي التي اري فيها فرجا غير فرج امي المشعر و السمين اما فرج هند فقد كان عبارة عن شفتين رقيقتين تتوسطهما زائدة لحمية وردية عرفت لاحقا ان اسمها البظر و قليل من الشعر الخفيف المحلوق حديثا فوق عانتها كنت ادلك قدميها و لا اقدر علي رفع عينيا عن فرجها .

“اه منك يا هند اتراه مازال فرجك كما عهدته بعنفوانه ام انه ترهل لكثرة النيك “اما ابي فشهوته تمكنت منه و رايته يطحن صدرها طحنا دون توقف و قد انتصبت خيمة عملاقة علي مستوى زبه ارتفعت حرارتي و بدات اتعرق و تلخبطت شهوتي بين زب ابي الذي يبدو اكبر و اشد من كل الزبوب التي ناكتني و بين هذا التنور ذو الشفتين الورديتين امامي ، قطع ابي خيالاتي و هو يطلب مني ان اخرج لاري ان كانت امي قد جاءت و كما سبق و شرحت لكم نحن نسكن منطقة منبسطة الرؤية فيها متسعة المجال فيمكنك ان تلمح القادم من بعد عدة اميال . عندما عدت لاخبره بان لا احد قادم كان قد اغلق باب الغرفة لكنه باب قديم كثير الشقوق يسمح لي بالتلصص عليهما رايته يخرج زبه من السروال ياله من وحش اسود براس كبيرة و خصايتان متدليتان محاطتان بشعر كثيف امسكته هند بكلتا يدها لكنه ابعد يديها و بسرعة رفع ساقيها وبداء يفركه فوق فرجها و هي كانت تحرك راسها بجنون شمالا يمينا و تكتم صراخها بيدها ابي الضخم ذو الاربعين خريفا يشعل لهيب فرج ابنت اخيه ذات 16 ربيعا كان يفركه سريعا علي شفرات فرجها وعلي بضرها ويمسكه كالعصا و يضرب بها العانة فترتعش الفتاة و تعض يدها حتي لا تصرخ اما وجهها فتحول من الابيض الي الوردي الي الاحمر المحتقن وزبه بدا لي ازداد تصلبا و طولا و فجاة صرخت هند و هي تدفعه بساقيها و تحاول ان توقف بيدها سيلا من الماء المتدفق من فرجها و بضرها و كانه نافورة و كانت ترتعش كمن لامس سلك كهرباء ظننتها تبولت علي نفسها .

و ابي كان كالثور الهائج اعاد مسك ساقيه ليفتحهما فترجته ان يتريث قليلا لكنه كان شديد الهيجان امسكها من خصرها و قلبها علي بطنها و رفع مؤخرتها ثم استجمع بزقة كبيرة اغرق بها ثقب مؤخرة هند ثم دون مقدمات دفع بزبه العملاق كاملا في احشاءها فشهقت المسكينة شهقة ارعبتني خلتها تنازع ثم انهارة بكاملها علي الاريكة وو قع ابي فوقها دون حراك لبعض الوقة ثم بدء يتحرك ببطء . “مزقت خرقي” نطقتها و هي تان تحت رهزات ابي الذي اعاد انتصابها علي ركبتيها و امسك بشعرها يشدها اليه ” خرقك ممزق منذ سنين و يبدو انه اتناك اكثر من 199 مرة ” قالها وهو يدفع بقوة فترد ؛ اااااه اكبر زب ناكني الي الان هو زبك كيف بامكان خالتي جنات ان تستحمله ؟. طبعا تستحمله فمؤخرتها ضعف حجم مؤخرتك و فرجها اعرض و اوسع من فرجك. يزيد ابي من سرعت النيك و يقول ” من ناكك ايظا من اخوتك بقطع النظر عن عنترة ؟ . تجيب ؛ الكل احححححح اههه ماعدا مراد و مكرم . طبعا فمراد و مكرم لا يطيقان صبرا علي مؤخرتي انا و لا يعرفان بان اختهما قحبة. ابي ؛ اه يا قحبة احححح . تجيب ؛ قحبتك انا يا عمي يا نياك ، انا زوجتك الثانية ، نيكني و حبلني . ما كادت تكمل جملتها حتي صرخ ابي و امسك بصدرها بكلتا يديه و القي بطوله فوقها وقد صب في احشاءها حمم زبه . اححححححح يدغدغ تقول القحبة بميوعة .

يقبلها من رقبتها وينتبه الي ان الكنبة غرقة بافرازاتهما فيطلب منها ان تنظف نفسها ثم تسكب الماء علي الكنبة و تناديني لانظف . سحب زبه النصف منتصب من خرقها و قام. تاركا ايها ممدة شبه مخدرة . اسرعت مبتعدا حتي لا يراني ساعة خروجه و عدت بعد نحو ربع ساعة لاجد هند ماتزال علي وضعيتها كما تركها ابي و قد تعالي صوت شخيرها . اه منك يا ابي تطوع الخروق بزبك كما تطوع الارض بساعديك اقتربت منها و قلبي يكاد يطير من شدة الخفقان هذه هند الجميلة للتي كنت اغتبرتها الهة جمال و طهارة ممدة امامي شبه عارية مفتوحة المؤخرة ينسكب من خرقها سائل ابيض لزج هو بالتاكيد منىي ابي ، انا جءت للدنيا من هذا المنىي ، الامر جنونيا حقا اقتربت من وجهها اتاكد من نومها ، كانت تشخر و تهلوس و لعابها يسيل ، عدت الي مؤخرتها المستديرة المفلوقة و رحت اقرب انفي منها اشمها و اشم رائحة ماء ابي النافذة ، قبلتها نعم لاول مرة اقبل مؤخرة انثي و اي انثي انها هند ملكة جمال الارياف ، مررت يدي برفق علي لحمها المكتنز الابيض الطري و احسست بزبي و قد بدات دماء الحياة تتدفق اليه ، ثم مسحت بكفي بين فلقتيها و رفعت باصبعي بعضا من سائل ابي قربته من انفي رائحته كالصمغ القوي و هو لزج كالصمغ ، خطر لي ان اتذوقه لما لا ما المانع طعمه كان مالحا و حامظا لكنه مثير . ابتسم و انا اتذكر هذه الذكريات و غير بعيد عني يجلس والدي انه الان شيخ جليل في جبة حريرية و يضع شاشية حمراء انيقة ، ابتاه اتعلم ان ابنك المثقف تذوق طعم منييك ههههههه انه الجنون عينه ، تطالعني عينان صغيرتان لصبي عمره سنتين انه ابن هند ، ههههههه اتعلم يا صغيري بان امك اكبر قحبة قد تصادفها هههههه يا له من جنون ، لم اكتفي بتذوق طعم لبن ابي ليلتها بل تشجعت و ركبت مؤخرة هند زبي كان بنصف انتصاب لكنه احس بدفء شديد و لذة عميقة لم اكن استطيع ان ارهز بقوة ابي لكنني كنت اشعر بلذة عظيمة انها هند يا سادة ابنة عمي الجميلة كانت منذ قليل تحت قضيب ابي و هي الان تحت قضيبي يال الروعة .

نزلت من فوقها و لم اقذف فلم اكن قد بدات القذف بعد لكنني نزلت من فوقها عن قناعة بانني لان اتناك بعد اليوم من اليوم يجب ان اصبح نياكا كابي . نعم يا هند حجابك و جلبابك الفضفاض لن ينسياني ما حيت روعة لحمك الذي لم اشبع منه بعد

Leave a Reply