بانقضاء العام الماضي بلغت الأربعين الأربعين من عمري. موظفة ناجحة في شركة كبرى. كذلك فإني أعشق الجيم فأمضيت أعوامي الثمانية عشرة الفائتة لا أهمل التمارين وأرعى طفلي. أنا جميلة نوعاً ما فطولي يقارب الستة أقدام بشعر أسود كثيف ممتلئة الصدر وأزن حوالي السبعين كجم. أنا مخصرة الجسم وممتلئة الأجناب قليلاً و الأرداف وهو ما يحببه في الرجال عموماً. كان ابني و صاحبه ماهر صديقين منذ السابعة من عمرهما ولطالما ظننت أن ماهر صبياً خجولاً وسيما ولم أفكر فيه من النواحي الأخرى حتى بلغ السادسة عشرة لأجده قد تحول إلى شاب صغير وسيم تعشقه العين. كان مهندماً بشعر بني خفيف قصير وعيون كبيرة بنية فأعجبني ولم أستطع أن أحول عيني عنه من حين ﻵخر.
كان يلعب الكرة بانتظام ويذهب للجيم فكان قوي البنية عضلي. كنت أحياناً أداعيه فاضربه على مؤخرته ضرباً لا يريبه في ولا يكون حجة علي أمامه. بلغ ماهر الستة عشرة واستخرج رخصة قيادة له. في يوم جمعة كان ابني يزور والده طليقي في شقته فاحتجت أن أعيد ترتيب بعض أثاث منزلي فاتصلت بماهر صاحب أبني أستعين به. كانت لدي غرفة فارغة فخطر لي أن أحولها إلى صالة جيم تخصني. وافاني ماهر و الحقيقة انه لم يدعني أتعب وأنقل معه شيئا فقد قام بكل شيئ ينفسه حتى أنه قام برفع طاولة مكتب ضخمة لوحده وصندوق خزينة كبيرة حديدية مقعدين ضخمين. أعجبين ماهر وأعجبني فرط قوته ونشاطه. الحقيقة هي أن صاحب ابني الرياضي أشعل الشهوة الجنسية عند امرأة مطلقة أربعينية مثلي وأنه أثار داخلي ما يثيره الشاب في المرأة الأربعينية المحرومة!
اشتهيته لبرهة إلا أنني كنت أعلم أنه صغير رفيق ابني لا يجوز لي أن افكر به على ذلك النحو. عندما انتهى من عمله عزمت عليه بكأس من النبيذ ليشاركني إياه فوافق. جلسنا بعد احتساء عدة كؤوس منها في الصالون نستريح و نتحدث عن الدراسة و الجيم و الكرة و الحياة عموما . غير أني لم أدر كيف أن حديثنا انحرف إلى الجنس إذ فجأة! سألت ماهر إذا ما كان قد جرب الشهوة الجنسية من قبل فنفى إلا أنه أكد لي أن صديقة أخته الكبرى قد أمتعه بالمص.أعترف أن صاحب ابني الرياضي أشعل الشهوة الجنسية عند امرأة مطلقة أربعينية باعترافه ذلك فسألته إذا ما كانت قد ابتلعت منيه فابتسم متحرجاً وأكد لي ذلك! أعربت عن إعجابي بمؤخرته المشدودة تلك المؤخرة الرياضية ثم سألته عن عرض وسطه فأجابني: أعتقد 28… الحقيقة أني في تلك اللحظات أحسست بهيجان شديد كأني مراهقة فابتسمت له وسألته إذا كان يمكنه أن يخلع بنطاله الجينز فقط. نظرني ماهر صاحب ابني بدهشة إلا أنه أنهاها بان نهض وأدلى بنطاله بحياء كاشفاً عن زوج من الأفخاذ البيضاء العضلية وبدا قضيبه منتفخاً منطبعاً في لباسه وهو ما لم أجرؤ على مسه وإن يكن قد أردت بقوة!
مددت يدي ببطء إلى ردفيه لأدلكهما و أتحسسهما فتعجبت من ثباتهما وقوامهما المتماسك المعضل القوي كالصخر! ظلت على وجهه ارتسامة الحياء إلا أنه أقر بأنه يستمتع بلمسي ولاحظت دليلاً على ذلك انتصاب قضيبه فأخذ ينمو ويتمدد. ظللت أنا وماهر نلتقي كل يوم جمعة في المساء في غياب ابني عند والده حتى بلغ السابعة عشرة. دعوته حينها وأخبرته أن قد أحضرت له هدية عيد ميلاده. حضر إلي وقدمت له زوج من البكيني أسود اللون طاقم سباحة متكامل بالحمالات. أخبرته أنه يمكنه أن يبدل ثيابه في الغرفة المجاورة لنرى كيف يبدو عليه. عاد ماهر فأدهشني؛ كان ماهر نحيلاً جداً إلا أنه رياضي بعضات بارزة ناعمة ولم ينمو عليه الشعر إلا قليلاُ على سمانتي ساقيه فسألته أن كان يواظب على الرياضة فأجبني بنعم وانه اﻵن يبلغ الخمسة و الستين كجم. لا أخفي عليكم أن صاحب ابني الرياضي أشعل الشهوة الجنسية عند امرأة مطلقة أربعينية فأخبرته أن يبقى منتصباً أمامي كما هو لأنزل أنا عند ساقيه فوق ركبتي ولأسحب زبه الجميل من كيلوته الرقيق ثم لأضعه مباشرة في فمي فارضع و أمص بشبق وشهوة حسية بالغة وأركز على راسه وهي تنمو وتستدير وتغلظ بفمي. راح ينبض بيدي ويتوتر جسد ماهر لأجده فجأة يصيح ويقذف منيه! قذف خمس قذفات بكثافة مما راعني لأبتلع كل ما يصل إلي! انتهى ذلك اللقاء عند ذلك إلا أنني واظبت على لقاء ماهر و حرصت وكان هنالك حجة الجيم عندي أمام جيراني و ابني؛ فلم يرتاب أحد في شيئ. كذلك عندما بلغ ماهر الثمانية عشرة وأصبح شاباً وسيماً أهديت له نفس الهدية ولكن تلك المرة باللون الأحمر. أحضرته عندي وكنت أنا قد لبست قميص نوم حريري ناعم أحمر. صنعت لها مساج يومها ورحنا نتمرن سوياً ليهيج علي نلتقي في قبلة حامية وعناق أحمى! جررته لغرفة نومي وكان ما كان من متعة و لذة بين امرأة مطلقة أربعينية وشاب قوي في عنفوانه مثل صاحب ابني الرياضي ماهر!