قصه سكس في الاتوبيس كما حكاها صاحبها

…أنا امرأة عمري 33 سنه متزوجه منذ 10 سنوات اعمل في إحدى الشركات.. أتميز بجسمي المتناسق واهتمامي بمظهري الأنيق.. متوسطة الطول وجسمي يسمونه مثير نهداي ، وإردافي ممتلئة وملابسي مغرية إلى جد كبير .منذ عده اشهر اضطررت للسفر في مهمة للعمل لبلد تبعد عن مدينتي اكثر من 900 كيلو وقد قامت الشركة بحجز مقعد في الطائرة ولكني تأخرت قليلا عن موعد الإقلاع ولما كان من الضروري إنهاء المهمة الطارئة صباح اليوم التالي فذهبت إلى محطة الأتوبيس للسفر برا وليلا على ان أكون في الصباح في فرع الشركة .. وبعد محاولات مميتة تمكنت من اللحاق بآخر رحله وحصلت أخيرا على تذكرة .. المقعد في آخر الأتوبيس من ناحية السائق وبجواري مقعد فارغ وعلى الناحية اليسرى المقاعد فارغة .. وأيضا المقاعد المتجاورة الخلفية فارغة ووضعت شنطتي واشتريت بعض المجلات والجرائد للتسلية في الطريق الطويل ووضعت شنطتي والجرائد على المقعد المجاور وبدأت الرحلة في التاسعة مساءا.. وفجأة قبل تحرك الأتوبيس صعد راكب واتجه نحو المقعد الذي بجواري مباشرة وسألني للجلوس على هذا المقعد فأخذت شنطتى ووضعتها على الأرض وأخذت المجلات وقل له تفضل بامتعاض شديد نظرا لوجود مقاعد خلفيه وجانبية كثيرة فارغة ، ولم أبدى له أي اهتمام هو رجل عادى في الأربعين من عمره يلبس قميص مفتوح من الصدر ليظهر شعره الكثيف ، وجلست انظر إلى الطريق من النافذة التي

بجواري واضع يدي وبها الجرائد على ركبتي .كنت البس بلوزه عاديه تنورة قصيرة إلى حد ما ، وبدأت ارتخى بعض الشيء وأنا أحاول أن ابدأ في النوم بعض الشيء وما هي إلا نصف ساعة تقريبا إلا وجميع الركاب راحوا في نوم عميق وبدأت أصوات الشخير تصدر من البعض ، وساعدهم على ذلك الليل والظلام الكثيف التي يملأ الأتوبيس لدرجة إني لا أكاد أرى أي شئ من حولي . وبدأت فعلا أحس بالنعاس بعد ساعتين من السفر ولكن فجأة أحسست بيد تمتد على فخدي وحاولت أتحقق منها فوجدتها يد الرجل الذي بجانبي ، وافترضت أنا إنه راح في النوم ونسي نفسه وامتدت يده على مقعدي بالخطأ ولكن فوجئت به مستيقظ أستطيع أن أرى سيجارته في يده الأخرى وهو يطفئها ، إذن فهو الذي اعتقد إني رحت في النوم ، ببساطه اخذت يده من على فخدي ووضعتها على المركز الخاص به وما هي إلا دقائق وبدأ مرة أخرى بأنامله ثم قليلا أطراف أصابعه ثم وضع يده كاملة على فخدي وبدأ يتحسس

بصراحة صعقت من هذا التصرف الغريب ومرة ثانيه رفعت يده إلى المركز الفاصل بين المقعدين ولكنه كان قد رفع المركز إلى أعلى.. الظلام دامس والكل في نوم عميق وأنا أحاول بشتى الطرق صد هذا المعتدى لكني وأنا ارفع يده من على فخدي ، أحسست بنشوة غريبة أيقظت شهوتي وتذكرت إنني لم أمارس الجنس منذ اكثر من شهر لظروف عملي أنا وزوجي المتضاربين ولعزوف زوجي الدائم وقد تعايشت مع هذه الظروف . كنت متأكدة تماما من ان هذا الرجل يحسبني نائمة لذا هو يقوم بهذه الحركات الجريئة خاصة وإنني أنزلت مقعدي للوراء تمهيدا للنوم ، وبعد دقائق مرة ثانية أحسست به يلصق ساقه بساقي .. بدأت يده طريقها إلى فخدي ولكن هذه المرة تركت شهوتي تنطلق لمغامرة غير محسوبة ، وبدأت يده اكتم أنفاسي المتصاعدة ، وبدأ هو يتشجع اكثر واكثر يرفع البلوزة ويضع كفه بالكامل على فخدي العاري وبأصابعه يتحسس سروالي ، ولسان حالي أن أتكلم أقول له ادخل اكثر ولكني آثرت الصمت لا اعلم لماذا ؟ هاهو يرفع يده ويتحسس بها على نهداى وحلماتي النافرتان الواقفتان ويفتح أزرار البلوزة ما هذه الجرأة ؟ وأنا منتشيه تماما وبدأ سروالي يبتل ليفضح رغباتي .. ويتمكن بسرعة غريبة من فتح أزرار البلوزة ماعدا زر واحد علوي للتمويه ويضع يده بشكل واضح على السوتيان ويشده ليفتحه من الأمام.. الآن قد تأكد تماما من أنى واعية لما يجرى.. لم أستطيع الهرب هذه المرة فأنا في قمة النشوة ولم أعير الموقف أي اهتمام ، الظلام دامس والجميع نيام وبدأت أعلن له إني لا أريده أن يتوقف.. باعدت بين ساقاي ورفعت البلوزة لأعلى بالكامل اكمل أيها الرجل الغريب.. وأحس بتجاوبي واقتربت أنفاسه مني اكثر وبدأ يداعب كسي الملتهب من فوق السروال وأنا اكتم آهاتي ماذا افعل لكي يبعد حرصه ويزيد من مداعبته ؟

جاءتني الفكرة مددت يدي إلى ساقه لأتحسسه ويا للمفاجأة كان قد انزل سرواله وبنطلونه ووضع الجريدة على ساقيه تحسبا لأي مفاجأة ، واخذ يدي ليضعها على زبه القائم وبدأت أتحسس قضيبه بخوف ، ثم سرعان ما تبدد خوفي مع شهوتي المنفجرة ماذا انتظر وهو يرفع يده ليضعها على ظهري لينزل سروالي قليلا ؟ لم اكن مسيطرة تماما على نفسي لذا رفعت عنه هذه المعاناة وأنزلت سروالي الداخلي بالكامل والستيان ووضعتهما على الأرض ، الآن كل ملابسي عبارة عن البلوزة ومفتوحة بالكامل والتنوره القصيرة والتي رفعتها على وسطي ، يعني أصبحت عريانة وهو مبرز قضيبه وأنا أتحسسه لذة عجيبة وجميلة ومفاجأة لم أتوقعها وبدأ يداعب بظري وشفري كسي بخبرة وهو يتحسس بفمه حلماتي ويمصهما وأنا امسك بقضيبه وادعكه بجنون من الشهوة التي امتلكتني .. حتى وضع يده خلف رأسي وأمال رأسي على فخده وفهمت المطلوب وبدأت التهم هذا القضيب وان كنت أتمنى أن أراه ولكن أحس به وبحجمه داخل فمي حتى بدأ يضغط على فتحة كسي بشده ، أريد أن أتأوه ولكن بادرني زبه بالإنزال وبدأت ارتشف منه وأنا قد انتهيت من رعشتي وإنزالي حتى رجعت إلى مقعدي وأنزلت التنورة وربطت أزرار بلوزتي وهو اعتدل في مقعده وأعاد سرواله وبنطلونه أو هكذااعتقدت .. كل هذا يحدث بدون أن أتفوه بكلمة أو حتى ادقق في ملامح هذا الرجل ومازال الظلام والنيام وما هي الا نصف ساعة تقريبا وأنا مازالت شهوتي عارمة واعتقدت بأنه اكتفى بذلك ، كيف هذا إنني أريدك أيها الرجل اكمل ما بدأت وإلا سأتحرك أنا أقول هذا في نفسي وكأنه دخل في أعماقي وعرف إنني ما اكتفيت ..

وبدأ مره أخرى في مداعبات بعيده لماذا الخوف ياغبى أسرع هات يدك لتداعب كسي والذي اصبح كالبركان الهائج لا لن اكتفي بمص هذا القضيب التعيس أريد اكثر اقترب أرجوك أنا مشتاقة إليك ولماذا انا ساكنه هكذا لابد أن افعل شيئا الكل في نوم عميق والظلام مخيم على الجميع سأتحرك كسي متعطش سأبادله هذه المرة وفعلا تحركت بسرعة لكي انزع عنه بنطاله وسرواله ولكنه فاجأني بأنه مازال بدونهما وبدون تردد فاجأته بان أقوم من مكاني لأجلس عليه على قضيبه ، أنا لا أبالي بأي شيء الآن إلا أن أضع هذا الزب الخطير داخل كسي واستمتع به وليكن ما يكون ، وقمت بسرعة وأمسكت بقضيبه لا أداعب شفرات كسي برأسه المنتفخ واجلس عليه حتى آخره .. وبدأت بالصعود والهبوط عليه وهو يمسك بنهودى من الخلف ويفركها بيده وأنا أداعب بظري بيدي وأنا انزل واطلع واستمتع وأتأوه في صمت حتى إني أنزلت مرات لم أعدها من النشوة حتى أحسست بسائله يتدفق كالمدفع داخل كسي وأنا ارحب بكل قطره داخلي واعتصره . ثم قمت إلى مقعدي ثانيه وثالثه لقد ناكني هذا الرجل في تلك الليلة اكثر من خمس مرات حتى بدأ النور يبدد الظلام .. اعتدلت إلى مقعدي وربطت أزرار بلوزتي كل هذا بدون كلمه واحده صدقوني لم اعد اكترث بسؤاله من أنت ومن أين أتيت ووووو لا أريد يكفيني ما حصلت عليه من متعه حتى وصلنا إلى المدينة ونزلت من الأتوبيس ونزل هو الآخر كأن شيء لم يكن الآن يجب أن اذهب إلى الفندق أولا لتغيير ملابسي آه نسيت سروالي وسنتياني تحت المقعد

Leave a Reply