لم أكن مهتما من قبل بممارسة اللواط ولا أي حاجة مرتبطة بالرجال قبل ان اذوق الزب الجزائري و كانت كل ميولاتي صوب البنات لكن الآن صرت مدمنا على الزب أحبه كثيرا ودلك بسبب ما حدث لي يوم تأهل المنتخب الوطني الجزائري إلى نهائيات كأس العالم بالبرازيل ومند دلك اليوم وأنا ابحث عن الزب خاصة الرجال الكبار في السن بموت عليهم سوف أروي لك قصتي
يومها كنت في العام الأخير من الجامعة كنت بدرس بجامعة وهران لي صديق يدرس بالجامعة في الجزائر العاصمة لدلك قررت الذهاب إلى البليدة لمتابعة مباراة الجزائر/ بوركينافاسو على المباشر لأنها الفاصلة التي تحدد من سيتأهل إلى كأس العالم بحكم قرب مدينة البليدة عن الجزائر العاصمة 40 كلم فقط لكي أذهب عند صديقي للمبيت عنده مع نهاية المباراة
وبالفعل اتصلت بصديقي وقلت له نلتقي في البليدة ونتابع المباراة معا لكنه اعتذر لي لأسباب تخصه وقال لي مرحبا بك عندي ذهبت إلى البليدة لأول مرة اقتنيت تذكرة من السوق السوداء بسعر خيالي وصل وقتها إلى 5000 دج لأن التذاكر كانت قد بيعت من قبل ووقفت في الطابور أمام الملعب لساعات إلى أن دخلت الملعب وبسبب تدفق المناصرين باكرا ومنهم من قضى الليلة أمام الملعب والزحمة التي كانت هناك ضيعت أغراضي بما في دلك النقود وهاتفي النقال وكأي جزائري لم أبالي بذلك المهم يتأهل المنتخب الوطني تفرجت للمباراة ولكم أن تتصوروا فرحتي وفرحة المناصرين داخل الملعب بهدف عبد المجيد بوقرة والتأهل إلى نهائيات كاس العالم لثاني مرة على التوالي ولرابع مرة في التاريخ
خرجت من الملعب ووقتها أحسست بأهمية هاتفي وفكرت في كيفية الاتصال بصديقي وكيف سوف التقيه عندما اصل الجزائر العاصمة ركبت حافلة وعندما طلب مني دفع ثمن التذكرة قلت له بأنني ضيعت نقودي ضحك وقال لي لو لم يتأهل المنتخب الوطني إلى كأس العالم لتركتك هنا وقال لي وهو في فرحة لا توصف one 1 thwo 2 three 3 viva l’algerie وصلت أخيرا وكانت أول مرة لي في حياتي ازور هاته المدينة فكرت في كيفية الاتصال بصديقي عن طريق الهاتف الثابت لكن لم أكن احفظ أي رقم إلا رقمي الشخصي لدلك جلست على كرسي في حافة الطريق وبسبب التعب الذي عانيته نهارا كاملا لم انتبه للوقت إلا أن سمعت صوتا من داخل سيارة باهظة الثمن لم أستطع التعرف على الماركة بسبب جمالها إن لم اقل أول مرة أراها في حياتي ذهبت إليها مسرعا واذا برجل كبير في السن أنيق المظهر يبدو انه من عائلة ثرية قال لي كنت ألاحظك مند وقت وأنت شارد الذهن ما بك قلت له بأنني ابحث عن المبيت وبدون تردد فتح لي باب سيارته وقال لي اركب أنا هنا سوف اعتني بك ولا شيء يخصك وأنا من كثرة فرحتي والتعب الذي كنت أعاني منه وبسبب خوفي من المنحرفين ليلا خاصة في الجزائر العاصمة لم أتردد للحظة وركبت سيارته وعندما بدأت احكي له قصتي قال لي لا تقل أي شيء إلى أن نصل إلى البيت واحكي لي كل شيء
وصلنا إلى البيت لكنه ليس ببيت وإنما قصر الملوك الكاميرا أمام المنزل يستطيع أي شخص فتح الباب من الداخل عن بعد يحتوي على أكثر من 3 طوابق فيه حديقة جميلة جدا ومسبح أمامه مهما وصفته لا أستطيع أن انهي وصفي دخلنا قال لي استرح أنت فانا سوف آخذ حمام بقيت انظر إلى فخامة القصر واستغربت كيف لقصر مثل هذا يسكنه شخص لوحده أم هناك من في الأعلى ؟؟؟ إلى أن أكمل حمامه سألته عن الأمر فقال لي أن العائلة ليست موجودة وبسرعة بدل موضوع الحديث وسألني فحكيت له قصتي كاملة وأنا احكي له لاحظته ينظر إلي بنظرات ليست بعادية نظرت في عينيه فرأيت الشهوة تغلي شككت في الأمر لكن لم اخبره بأي شيء وعندما أكملت قصتي لاحظت أن زبه منتصب فتأكدت انه يريد أن ينيكني بعدها قال لي أنت متعب اذهب خد حمام وبعدها نكمل حديثنا
بعد اخذي للحمام خرجت منه فوجدته قد حضر لي مائدة عشاء تعشينا مع بعض وحاول أكثر من مرة ان يغوص معي في مواضيع الجنس لكنني لم اترك له الفرصة حتى وصل به الأمر وقال لي أنت جميل ولون بشرتك بيضاء أنت ملاك تفاجات للأمر لكنني لم أجبه بأي كلمة ثم قال لي لماذا سكتت السكوت يدل على الرضا لا اكذب عليكم عندما رأيت زبه منتصبا رغبت فيه خاصة انه رجل وسيم وأنيق بعدها اقترب مني وبدأ يلامسني ويقبلني حتى أصبح زبي مثل زبه منتصبا مثل الحديد فقلت في نفسي لابد أن المس ذلك الزب الكبير أردت اكتشاف حجمه لم انتبه حتى وجدته بين يديا العب به ثم وضعته مباشرة في فمي انه اكبر زب رايته في حياتي زب كبير ابيض ثم نزعنا ثيابنا وبقي يلعب هو أيضا بزبي وتفاجأت عندما وضعه مباشرة في فمه وقال لي اليوم سوف نمضي ليلة رائعة أنا وأنت ثم طلب مني أن انيكه فما كان لي إلا أن ألبي له طلبه استلقى على بطنه ثم ركبت أنا فوقه مباشرة لكنني تفجات لأن زبي دخل مباشرة فعرفت انه مدمن على مثل هاته الأمور من قبل إلى أن أفرغت حليبي
ثم قال لي حان دوري فخفت وقلت لنفسي كيف لزب كبير مثل زبه أن يدخل في طيزي استلقيت على ظهري فوق السرير وبقى هو واقف قرب السرير وما ان راى طيزي حتى قال لي واو جميلة بدأت ألاحظ أن الزب الكبير يخترق طيزي وفتحته الصغيرة شعرت بألأم كبيرة لأنها أول مرة في حياتي وبدأ بالدفع إلى أن ادخله كاملا ويا له من زب كبير شعرت بالموت أثناء دخوله إلى أن زال الألم قليلا وبدا يفرغ منيه على طيزي وقذف بقوة كبيرة جدا ثم مسح زبه على طيزي لكني كنت منتشي بأحلى نيكة لواط مع شاذ كبير في السن