قصص سكس جزائري في المترو

انها قصة سكس ميترو حقيقية حدثت معي يومها لما انتصب زبي و شعرت بهيجان جنسي قوي و انا ارى الزحمة و الاطياز تقابلني و كنت واقفا و احس بشهوة قوية جدا و رغبة عارمة في النيك و ممارسة الجنس . و بما اني انسان خجول و غير خبير في ممارسة السكس فان الامر كان جد صعبا علي و وجدت نفسي اتنقل بين العربات التي كانت مزدحمة الى ان لمحت احلى طيز يقابلني و كان لامراة بدينة لها طيز كبير جدا مما هيجني اكثر و انتصب زبي بقوة كبيرة و رغبت بشدة ان احتك بها و اجرب سكس الميترو و الاحتكاك على غرار ما يحدث في سكس الباص . و حينها اقتربت منها و التصقت بها بطريقة خفيفة جدا حتى لا اجعلها تحس لكنها التفتت الي بطريقة مشرمطة جدا و تنفست بقوة في وجهي و كانها غاضبة مني و هنا رجعت قليلا الى الخلف و انا اغلي من الشهوة و احس بحسرة كبيرة على تضييع هذا الطيز الكبير الذي كنت على وشك حكه بزبي . ثم انتصب زبي حتى احسست ان ملابسي ستتمزق من قوة و صلابة الزب و الانتصاب و انا اتخيل اني ادخل زبي في فتحة طيزها و انيكها و بينما انا كذلك حتى احسست بشيئ يلمس زبي و قد كنت قد غفوت قليلا في التفكير و الاحلام و انتبهت بسرعة و اذا نفس السيدة قد عادت خطوة الى الوراء حتى لمس طيزها زبي

ظننت ان الامر حدث عن طريقة الصدفة وفرجعت خطوة الى الخلف لكنها التفتت مرة اخرى بكل شرمطة و اعادت نفس التصرف حيث تنفست بقوة كبيرة جدا و ظننت انها غاضبة مني و من شدة غبائي لم انتبه انها تريد ان احك زبي على طيزها و انها اكثر محنة مني . و ما زاد من يقيني هو حين ظلت تلتفت من حين لاخر و التفتت الى يميني و شمالي فوجدت الكثير من الرجال ملتصقين بالاطياز و كلهم ذائبين في نشوة النيك السطحي بطريقة سكس ميترو و هنا تشجعت فاقتربت قليلا حتى حدث التماس بين زبي و بين طيز المراة الكبير . و حدث ما لم يكن في الحسبان حيث بمجرد ان لمس زبي طيزها حتى رجعت الى الخلف بكل قوة و كانها تقول لي هيا حك زبك باكثر قوة و هنا انتصب زبي كما لم ينتصب من قبل و زادت شهوتي و انفاسي و كان طيزها ممتع جدا . كانت ذات طيز كبير جدا و مدور و بارز و هي ترتدي حجاب اسود ضيق على جسمها الممتلئ و طيزها جد مدور و مكوتها كبيرة و فلقتيها عريضتين و بارزتين و فكرت في اخراج زبي حتى تكون المتعة اكبر لكني لم امتلك الجراة و الشجاعة . المهم عدلت زبي بيدي حيث جعلته في الوسط و اقمته حتى صار مرتفعا و كانني بلا ثياب لانه حين انتصب زبي كان على فخذي و هو مثبت و لا يستطيع الارتفاع الى اعلى لكني حررته و وضعته في مكانه المناسب كي يحتك على الطيز الكبير

ثم التصقت بها حتى شعرت ان زبي بين فلقتيها الكبيرتين و كنت اشعر بحرارة طيزها و طراوته رغم اني كنت احتك بها و انيكها من فوق الملابس و عرفت انها منبسطة و تعلم ان زبي على طيزها لان الامر كان واضحا جدا و كيف لا و زبي انتصب و صلابته كانت قوية جدا . ثم صرت اضخ لكن بطريقة بطيئة جدا و احتك و احك زبي على الطيز و انا اعود الى الخلف و اعيد الكرة حيث اخبط زبي على الطيز الكبير و رغم ان الميترو كان ينطلق بسرعة كبيرة الا اني كنت استغل المنعرجات الخفيفة التي كان يمر بها حتى اميل و احرك زبي على طيزها و اشعر بالمتعة الكبيرة في ذلك الامر . و بقيت ماسكا بيد واحدة في الجهة العليا و انزلت يدي كي المس طيز المراة و بالفعل لمسته لها و حركت يدي على فلقتها الطرية الكبيرة و احسست بها كانها عجينة طرية و تمنيت لو انها امامي عارية كي انيكها مع العلم اني لم يسبق لي ان نكت من قبل و لا حتى لمس زبي طيز و لو من خلف الثياب و كانت اول مرة احك زبي على طيز امراة .

و من قوة الشهوة احسست ان زبي يحرقني حريق لذيذ و ممتع و جائتني رعشة قوية جدا و لذة لم اعشها من قبل و قد انتصب زبي مثل العمود فدفعت زبي على طيز المراة و اطلقت اهة ساخنة جدا في اذنها حتى وجدت زبي يطلق مدافع المني و عبثا حاولت منعه القذف حيث رجعت الى الخلف و بدات اغير تفكيري حتى لا اقذف لكن حلاوة الموقف و متعة حك الزب على الطيز في الميترو و جمال طيز تلك المراة الممتلئة الجسم جعل الشهوة و اندفاع المني اقوى مني و ظل زبي يقذف بكل قوة حتى احسست و كانني اتبول و خفت حين انزل من الميترو ان ابدو و كانني تبولت على بنطلوني . و حين اكملت القذف شعرت بانني اتقزز من نفسي و رغبت لو انزع ثيابي هناك و اغيرها فقد احسست بالبلل و حتى المني الذي كان ساخنا حلوا حين كان يخرج صار يشعرني بالقرف و التقزز لكني لم اجد الا تقبل الامر لنني في النهاية مارست احلى نيك سطحي مع امراة لم ارى حتى وجهها ان كانت جميلة او قبيحة الشكل و كل ذلك حين انتصب زبي داخل الميترو

و كانت احلى مةرة اقذف فيها المني حيث كان يندفع من زبي و كانه ينزق بكل مرونة و حلاوة و لذة و افضل من القذف اثناء الاستمناء الى درجة ان فتحة زبي ظلت تحرقني بعدما اكملت القذف و هذا من شدة اندفاع المني و كثرة القذف على احلى طيز احتككت به في حياتي لما انتصب زبي عليه داخل الميترو . و بقيت يومها متعلقا بتلك المشاهد و ظل التسائل في ذهني عن امر لم اجد له اجابة الى الان و هو اذا كان احتكاك الزب على الطيز بهذه الحلاوة و هذا من فوق الملابس فكيف الحال لو يدخل الزب في الكس او الطيز او الفم و كيف تكون اللذة الجنسية و هل القذف يكون احلى و لازلت الى الان اتذكر هذه الحالة و كلما انتصب زبي اختلي به وحيدا و ابقى استمني بالبصاق و اللعاب و انا اتذكر يوم حككته على طيز كبير في الميترو حتى افرغت المني في بنطلوني و كل ما اتمناه ان انيك نيكة واحدة فقط من الطيز او الكس حتى اعيش السكس الكامل الذي بمجرد ان كتبت هذه الكلمات حتى انتصب زبي و هو الان مثل حديدة فولاذية يستحيل ثنيه

Leave a Reply