قصص سكس رجل اعمال سعودي و متعه النيك

أنا أسمي أمين وعمري 45سنة واعيش في مدينة جدة في السعودية طبعا انا سعودي ورجل أعمال معروف على النطاق المحلي عندي شهادات عالمية على العموم تزوجت زواج تقليدي من إنسانة جميلة جداً مشكلتي إني تزوجتها وهي أصغر مني بـ 8 سنوات تقريباً ومشكلتي الثانية أني عندما تزوجتها كان عندي مرض السكر وما كنت أعطي لها بال فكانت حياتي الجنسية مع زوجتي أشوفها طبيعية كنت أنيكها في الأسبوع ما بين 3او4 مرات وكنت احس أن هذا هو الشي الطبيعي بالنسبه لي ولها، وبعد مرور 8 سنوات من زواجنا والذي خلفنا من خلالها 3 بنات بدأ أحساسي أن أدائي الجنسي قل رغم إني اموووووت في شي اسمه الجنس منذ كنت في مرحلة الطفولة ولي قصص كثيرة سوف أحكيها لكم في وقتها.نسيت أن أكتب عن زوجتي بعض الصفات فأسمها منال وعمرها الآن على مشارف38 سنة لونها قمحي مائل للبياض كثيراً شعرها بني على ذهبي بفعل الصبغات أو ما تسمى (بالميش) تصل إلى حدود كتفها طولها 160 سم ووزنها 65 فخوذها مليانه وملساء كنت دائماً أشبهها في حلاوتها بفخوذ الراقصة صوفيا في فلم (بوسي كات) إن صح اسمها وأجمل ما فيها صدرها النافرتان التي لا استطيع صراحة وصفها فمقاس السوتيانات التي ترتديها (لارج) حيث تعتبر صغيرة من وجهة نظري ولكنها دائماً تجاوبني هذا هو الموديل فكنت أسكت لعدم معرفتي في مجال أناقة النساء والشي الأخر الملفت عندها المؤخرة (الطيز) حيث كانت تحرجني بهما أمام الناس وخاصة إذا لبست بنطلون ضيق فتحصل المصيبة فطيزها في حجمها واستدارتها تشبة طيز الفنانة هيفاء وهبي بل أكبر منهما بقليل حيث كانتا أكثر أسباب مشاكلنا في البيت الخروج بالملابس الضيقة وظهور المؤخرة بشكل ملفت وتحت العباية الضيقة فكانتا محط أنظار الرجال في الطرقات أو الأسواق وكم مرة تمّ تصويرها من قبل الشباب في الأسواق وأمام عيني ولكن لم أستطع الدفاع عنها أو عن مؤخرتها بسبب زحمة الناس و…و…و بداية قصتي مع زوجتي بعد أن خلفت زوجتي بناتي الثلاث وبدأ أثار مرض السكر يؤثر على في كل جوانب جسمي العضوية ومن ضمنها قضيبي البالغ طوله 13سم ولكنه كان عرضه ضئيل نوعاً ما وزاد الطين بِله أن ما صار ينتصب بالصورة المطلوبة كما كان في السابق بسبب ارتفاع نسبة السكر في جسمي فكان ينتصب عندما كانت تمص لي لفترة لا تقل عن 10 دقائق فينتصب ولكن أول ما أدخله في فرجها (كسها) أقوم بتفريغ كل مني فيها بعد ممارسة السكس معها لمدة 5 دقائق فقط أو أكثر بديقتين أو أقل منها. كنت أحس بأحراج منها وخاصة كانت تنظر إلى بنظرة غضب وكانت تقوم من جانبي وتجلس في الصالة لوحدها مع جوالها أمام التلفاز وكنت أغطس في النوم من التعب وفي حزن وضيق ولكن لم استطع تغيير الواقع. قمت بمراجعة الدكاترة المختصين في هذا المجال فبعد كشفي العام لحالة سكري وضغطي وقلبي قالو أنهم لا يستطيعوا كتابة أي منشطات جنسية مثل فياغرا أو ساليوس أوغيرها بسبب ضعف القلب عندي وكلهم نصحوني بتخفيف السكر من الجسم وأخذ الغذاء الطبيعي وهذا يكفي ولكن بلا جدوى لأن قضيبي (زبي) ما كان يقوم بالصورة المطلوبة وفي نفس الوقت أمووووووت لما أشوفها في البيت بالقصير أو العريان أو الشورتات أو خروجها للخارج بهذا الجسم الفاتن النضر الطري حيث ألاحظ كل عيون الرجال على جسمها الذين يريدون افتراسها شر افتراس مما أصبح هذا الأمريضايقني كثيراً حتى أنني كنت أفكر في الطلاق منها بالصورة جدية كل يوم بل كل ساعة. آه آه آه آه آه آه آه سافرت للخارج للعلاج بلا جدوى نفس الكلام الدكاترة مستحيل تناول المنشطات. قمت حكيت قصتي لأقرب صديق لي فعلمني أن أستخدم أصابعي لمدة 10 دقائق وبعدين أضع قطيبي فيها وبعدها ترتاح أنت وهي وبالفعل طلبت منها في ليلة ما إني أريد أن أنيكها فصارت لا تبالي أي أهمية لهذا الموضوع ، وفي الماضي تستعد لمثل هذه الليالي بأن تتمكيج وتلبس ملابس مثيرة وترقص ثم كنت أنيكها والان أصبح الموضوع وظيفة تقوم بها معاي فقط. ففي تلك الليلة لما طلبت منها قامت على السرير وخرجت من كل ماترتديها ونامت عريانه وأول ما شفتها بهذا الوضع كنت على وشك إني أفرغ كل ما أحمله من المني في سروالي دون حتى أن ألمس جسمها الفاتن الغريب ولكن قمت كما فهمني صاحبي قمت بلحسها وأثتاء اللحس صرت أدخل ثلاثة أصابيع يدي في كسها التي أحس بلهب من الحرارة تهب منها ما كنت أدري كيف كانت تستحمل تلك الشهوة العارمة والنزوة الجارجة وساكته على نفسها حتى رأيت حمماً من مائها تتدفق خارج كسها على فرش السرير حتى حسبت أنها تبولت ولكن رأئحتها تدل أنها حممها ****يبة هي التي خرجت من محبسها التي طالت السنين وهي محبوسة في جسمها وجدت تلك الليلة مهدها التي طالمت تمنتها. فمجرد ما خرج منها منيها قامت لتمص زبي كي أرتاح وجدتني قد أنزلت كل لبني في سروالي من صعوبة المشاهد الي كنت أشوفها في تلك الليلة فنامت وهي بين الضحك والتقبيل والدلع. فقلت في نفسي أنتهت معانتي أخيراً مع زوجتي ولكن! لم اكن أعلم أنها بداية منعطف جديد لم يكن في الحسبان في الليلة التالية كنت على أهب الاستعداد أني سأمارس السكس (النيك) مع زوجتي منال بنفس الطريقة التي قمت بها في الليلة الماضية وبالفعل عند رجوعي أخر الليل وجدت منال في ملابس شبه عارية تماماً وهي عبارة عن فستان يصل فوق الركبه كثير جداً وضيق بحيث أن فخوذها البيضاء تلمع كالنجوم على سماء سوداء ولون الفستان اسود وهو شفاف بحيث أرى نهودها وحلماتها النافرتان بكل وضوح وذات اكمام طويلة ويضيق من جهة الحلق وظهرها مكشوف إلى حد أن كلوتها (أندروير) أبو خط أيضاً ذات اللون الأسود واضح جداً وترتدي حذاء ذات كعب يصل 9سم وواضعة مكياج كامل كأنها في عرس كما أن رائحة العطر من النوع (جادورا) الفرنسي يفوح إلى خارج الدار. قلت: على فين أن شاء ****؟ قالت: يا حبيبي أبغى أخرج معاك الليلة نسهر برا والبنات نايمين. قلت: طيب بهذه الملابس قالت: أنا خارجه مع زوجي وهذا كل عشانك. قلت: طيب ياعمري بس إنت منتي لابسه حاجة انت شبه عريانه بل إنت عريانه قالت: إذا ما تخرجني حا زعل الليلة وما أخليك تقرب منى لمدة أسبوع كامل. في هذه اللحظة خفت لأنها قد فعلت مثل هذا في السنين الماضية وتركتني لمدة أسبوع تنام في غرفة خاصة بعد ما تغريني طول اليوم بلبس المثير والدلع والحركات والكلام بالغنج مع زميلاتها، وهذه الأشياء كلها لا استطيع التحمل وعلشان كنت أراضيها لازم أشتري شنطة وساعة وجزمة ماركة التي قد تصل قيمتها إلى (15000) ريال سعودي أو أكثرحتى ترجع وتنام معاي في الغرفة مرة أخرى. قلت: لا خلاص تخرجي كدى بشرط تمسكي العباية بصورة جيدة. قالت: حاضر طلباتك أوامر. فطلبت مني أن نقضي الليلة في أحد الكازينوهات الفخمة الموجودة أمام البحر الأحمر في منطقة نسميها الكورنيش الحمرا. ذهبنا إلى ذلك الكازينو وكان يصادف يوم إجازة والمكان مكتظ بالعالم وعادة منال أنها ما تغطي وجهها لأني عودتها على هذا الشيء منذ أيام الخطوبة. فمجرد ما دخلنا الشباب المتواجدين في الكازينو كلهم عيونهم عليها وعلى تفاصيل جسمها التي العباية الضيقة تنقلها حياً على الهواء فكم من كلمة وضحكة وإبتسامة وتحرش في الصوت صرت أسمعها من كل جانب، لا حظت منال الضيق في وجهي فالتفتت إليّ: قالت: مالك يا حبيبي متضايق؟ قلت: إنت شايفه عيون الشباب والرجال عليك قالت: وايش فيها، خليهم يطالعوا إلى ما يطفشوا أهم شيء أنا ما أطالع إلاّ سواك وما حد يقدر يقرب مني مادمت أنت معاي. أطمئنيت بهذه الكلمات والعبارات وصرت لا أُبالي بالفعل أنظار الرجال عليها. شوية طلبت مني أنها تريد الذهاب إلى دورة المياه. قلت: ما يمديك تأجليها يا عمري إلى ما نرجع البيت قالت: لا! وايش الداعي في عدم ذهابي إلى دورة المياه قلت: العالم حا تبدأ في الكلام والضحك وأنا ما أستطيع أستحمل هذا الشيء قالت: حبيبي أنت خليك مكانك وأنا أروح لوحدي وأجي بسرعة بهذه الطريقة ما حا تسمع أي حاجة فوافقت بسرعة ، فقامت عند حضور الجرسون إلى طاولتنا وفي يده كاسات العصير فبكل جرائه طلبت من الجرسون أن يقودها إلى حمام النساء والجرسون كان مصري الجنسية قلها: أتفضلي يا هانم فصارت تمشي بجانبه والعالم أنظارهم كلها عليها مرة ثانية صرت اسمع همسات الشباب من يقول: أيش الصاروخ هذه….. ومن يقول لبوة من جد…. ومن يقول كم ليلتها هذه (على أساس أنها شرموطة) وغيرها من العبارات التي تجلط قلب الحر. وبعد ربع الساعة حضرت مع نفس الجرسون إلى الطاولة وشكرته بحنيه ودلع حتى أن الجرسون يبغى رضاها فقط. قلت: ليش أتأخرتي؟ قالت: الحمام زحمة قلت: وليش تشكري الجرسون بهذه الصورة وبدلع قالت: لما لقيت حمام زحمة قلي: يا مدام أوديك حمام خاص لكبار الضيوف قلتله: طيب فأخذني حمام خاص وأنتظرني خارج الحمام إلى ما جابني هنا. فصار رأسي يدور وحسيت أن قلبي يخرج من مكانه من كثر الضيق والقهر وهي في كامل بردوتها. وما مضى نصف ساعة حضر الكازينو بنت خالتها وزوجها رجل مليونير معروف في البلد وهو شاب في 30 من عمري جسمه رياضي وهو وسيم إلى أبعد درجات لأن أمه تركية الأصل، فما أن حضروا قامت تشير إليهم بيديها وتركت العباية مفتحة والعالم خرجت عيونهم من اللحم الأبيض الظاهر من وراء العباية السوداء وأنا متأكد أن كثر من الشباب قد نزلوا من هذا المنظر المثير السكسي بعد إنضمام بنت خالة زوجتي منال وزوجها المليونير على طاولتنا حصلت مواقف عجيبة من زوجتي لم أستطع في ذلك التوقيت تفسيرها أو تحليليها حيث أخذ زوج بنت خالتها المقعد الجانبي لزوجتي وجلست بنت خالتها بجانبي بحجة أنه لا أنا ولا بنت خالتها نشرب المعسل بينما هي وزرج بنت خالتها والذي اسمه ماجد وبنت خالتها اسمها سهى يشربون المعسل. طلبت معسلين لهما ولكن زوجتي رفضت وقالت يكفي معسل واحد بيني وبين ماجد فلم أستطع إلا الموافقة على طلبها، فصارت تتغنج بالكلام مع سهى في سؤالها عن أحوالها وسفرياتها الكثيرة مع زوجها ماجد بحكم أعماله الكثيرة خارج البلد وطبعاً ماجد لم يرفع عينيه عن زوجتي ولا لحظة واحدة يتأمل في نهديها وعلى ملامح وجهها والجمال الطبيعي والمكياج الصارخ بل تعدى الموقف بأنه صار يؤنب زوجته سهى على عدم اهتمامها بنفسها مثل زوجتي أمام الكل حتى أنها أنحرجت كثير بهذا التصرف الأهوج منه. صار الاثنان يتقاسمون في شفط دخان المعسل مع الضحك والغنوج والدلع المعهود منها منذ الأزل ولكن كنت أُلاحظ أن ماجد عندما يأخذ لّي المعسل من بعد استخدام زوجتي له يلعق رأس اللي بلسانه بصورة الكل يلاحظ فعله كأنه يمص لعابها المتبقي على رأس اللي. مرت لحظات والكل في جو مرح إلا أنا وبنت خالتها سهى لأنها لم تعجبها تصرفات زوجها ماجد مع منال وفي أثناء هذا المرح قام ماجد بإرجاع كرسيه عن مكانه المعتاد إلى الخلف بضع السنتمترات فصار خلف زوجتي منال بشبر أو أكثر بحجة أن دخان المعسل قادم على وجه زوجته سهى وهي لا تحب استنشاقها وطبعاً الطاولة المستديرة الذين كنا نلتف حوله عليها فرش طويل يغطي كل أرجلها، في أثناء ذلك قمت بصورة عفوية من مكاني بعد مضي أكثر من ربع ساعة من تحريك ماجد كرسيه لأنشط الدورة الدموية أجد أن الهانم زوجتي لها أكثر من ربع ساعة واضعة رجلها الأيمن على الأيسر وعبايتها أصبحت منسدلة على جانبي فخوذها وفخوذها أصبحت عارية أمام عيون ماجد الذي أصبح يتلذذ بتلك الفخوذ البيضاء النقية حتى أنه واضع يده اليسرى على قضيبه الذي رأيته قد انتصب وظاهر أن ثوبه أصبح كالخيمة من كامل انتصابه كل هذه المشاهد رصدتها أثناء قيامي لبضعة ثواني. رجعت إلى كرسي وأخذت الجوال وأرسلت لها الرسالة بأن تعدل في جلستها وتغطي نفشها بالعباية فقامت بتعديل نفسها خوفاً من أن أقوم بعمل يحرجها أمام سهى وزوجها. مرت 10 دقائق من هذا الموقف حتى قامت سهى تريد الذهاب إلى الدورة المياه فقامت منال وقالت: خذوني معاك يا سهى ، فذهب الاثنان معاً وبقينا أنا وماجد مع بعض ولم تمر دقيقتين استئذن ماجد ايضاً مني بقصد الذهاب إلى دورة المياه فبقيت لوحدي مدة دقائق معدودة حتى عادت سهى إلى مكانها فسألتها عن منال أجابتني أنها مازالت في دورة المياه وتفاجئت أن زوجها غير موجود أيضاً فقلت لها أنه عادر خلفكم مباشرةً قاصداً دورة المياه، وما أن أنتهي من جملتي وأجد أن منال قادمة بجانب ماجد وهو يقبض يدها الأيسر من خلف ظهرها وكفها الأيمن يقبض عليها بكفها الأيسر وأخذ يقعدها على الكرسي فسقطت بكل قواها عليه حتى طارت العباءة عن جسمها جملة واحدة فكلنا شاهدنا فخوذها العارية تماماً وحلمات صدرها الواقفتان كأن ماجد مصهما حتى أوقفهما بهذه الشدة وهي تقول عندي دوخة الظاهر من كثرة شربي للمعسل قامت سهى بسرعة البرق بإعادة العباءة إلى مكانها حتى يقف ماجد من سيل اللعاب من فمه عند مشاهدته لهذا المنظر المثير وأنا واقف مكاني لم استطع فعل شي مع هذه الإنسانة الغريبة غير أن سهى طلبت بسرعة مغادرة المكان لكي ترتاح في بيتها ، وبالفعل أسندتها وغادرنا المكان وأنا في كامل غيظي وقهري. قد يسألني قارئ لماذا لم أنهي هذا الموضوع مع منال من الأول بالإنفصال عنها فأقول فكرت كثيراً ولكن هناك أسباب كثيرة تحيلني على فعل هذا الأمر منها: أنها أم لبناتي ، وأنها تعلم عن حالتي الجنسية بسبب مرضي بداء السكر وهي راضية أن تمارس السكس معي رغم ضعف مواردي ولن ترضى أي أنثى أخرى بهذا الوضع مثلها، والأهم في كل هذه الأسباب أنها كانت تمارس الجنس معي قبل سوء حالتي كما نشاهدها في الأفلام الجنسية والسكسية ، فهي فنانة في مص قضيبي حتى أنها تشرب المني بلذة غريبة أغرب من الذي نراه في المقاطع السكسية تحب جميع أوضاع الجنس بلا مبالغة وأحلى الشئ أنها تمارس الجنس الخلفي (أي من طيزها) بكامل اللذة كما أمارسها من كسها هذه الأشباب قيدتني وأجبرتني أن أرضى بها بل أعشقها ولا استطيع مخالفة أمرها. بعد روجوعنا للبيت من تلك السهرة المشبوهة قمت بإيصال زوجتي إلى غرفة نومنا ووضعتها على السرير ومازال الدوار لا يفارقها على حسب كلامها رغم أنها تعسل في اليوم أكثر من مرة لكن ما سبب هذا الدوار المفاجأة خبر عند **** ، على العموم وضعتها على السرير قمت بخلع ملابسها التي عليها وبالفعل لأصبحت أمامي عارية بجسمها الأبيض المثير وحبات صدرها شامخة في السماء مع قساوة حلماتها وبقي عليها فقط ذلك الكلوت الأسود ابو الخيط هو الذي يستر عورتها فقط قمت بلا شعورياً رغم زعلي وغضبي بملامسة صدرها وحلماتها فما منها حتى استجابت لهذا المطلب وشدتني من شعري ووضعته أمام كسها المغطى بخرقة سوداء صغيرة التي أزاحتها بقوة كفها حتى صرت أشم رائحة سيلان ماء كسها النافذ فصرخت علي وهي في تلك الشهوة القاتلة ألحسني بلسانك ودخل أصابيعك يدك كلها ريحني ريحني جسم مولع حاسه بنار جهنم داخل كسي. ما سمعت منها هذه العبارات إلاّ قمت بلحس كسها بكل قوتي بل صرت أعض شفراتها الوردية الملساء التي ليس عليها شعرةً صغيرة لأنها كانت تزيلها بالليزر وكانت شفراتها ممتلئة وكبيرة فكنت أمنها من البنطلونات الضيقة أو الأستريث لأن الشفرات والكس يظهران بكل وضوح، على العموم صرت أعض على تلك الشفرات ولساني على بظرها واصابع يدي الاثنين داخل كسها وهي تتلوه فوق السرير مع إطلاق آهات النزوة من في البيت يسمع دويها وما هي لحظات ودقائق وينطلق تلك الحمم داخل فمي وعلى لساني يصاحبها صرخة الميلاد اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااهههههههه وعندها سكنت ورفعت قضبان فخوذها عن رأسي الذي أحسستُ أني مجرم وتم إفراجي الآن سقطت جانباً منها وصرتُ أمسح وجهي من ماء محنتها وشهوتها ، قامت هي بخلع سروالي الصغير وأدخلت قضيبي الذي لم يستطع الانتصاب ولكنه يحاول جاهداً للوصول إلى مبتغاه كلها داخل فمها مع الخصيتين لم يبقي خارج فمها الشئ وصارت تمصه باحتراف كبير حتى انتصب نصف انتصاب فقامت بسرعة وأدخلته داخل كسها وهنا علمت أنها لم تكتفي بعد وتريد المزيد وصارت تقوم وتقعد عليه ولم تمر دقيقتين فقط إلا ومال قضيبي مرة أخرى وبل صار يتضائل طوله كأنه أفرغ ما يحمله من المني رغم أني لم أقذف شئ فسألتني بعصبية شديدة: نزلت؟ قلت: لا!!!!! قالت: طيب أيش إلى صاير؟ قصدها لماذا تضائل حجم قضيبك إذن قلت: ما أدري ، فقلت لها: حاولي مرةً ثانية وبالفعل قامت بإدخال ذلك الفضيب الذي رجع حجمة إلى 2أو 3 سم كأنه قضيب طفل صعير في فمها وصارت تمص وهي في نرفزة تامة مدخلة أصابعها الإثنتين داخل كسها دخولاً وخروجاً على أمل أن تظفر من هذا القضيب شئ ترضي حالها به. وهي في تلك النهمة القوية وأنا أُلاحظ بياض صدرها وقساوة حلماتها وصرت أتخيل وهي في الكازينو يحيطها بيديه ماجد وفخوذها ونهدها الذي أنكشف أمام الكل وماذا كان يفعل ماجد معها عند دورة المياه حتى أن حلماتها أصبحت قاسية لهذه الدرجة هل جعلته يلمسها أم مصها أم قبلته أو هو قبلها أم… أم……أم وأنا في هذه التخيلات صراحة أحسست بمتعة غريبة جداً لم أحس بها من قبل ونسيت أنها تمص قضيبي لهدف أنها سوف تمرره داخل كسها كي ترتاح وأنا في خيالات غريبة ومثيرة لكنها جميلة قمت بقذف كل لبني داخل فمها وأنا أصرخ بصوت عالي بمتعة لم أحس منذ قبل. قامت هي من فوقي بعد أن رمت مني داخل مناديل وبلعت ما بلعته إلتفتت إلى وهي في قمة غضبها حتى لا شعورياً صارت تشتمني بشتائم لم اسمع منها في حياتي منها حتى في أضندك الأزمات التي مرت بنا!!! تلعثم لساني وهي تقوم من جانبي بعصبية وتوترٍ واضح متجهة إلى الحمام وأقفلت ورائها باب الحمام بكل قوتها حتى سمعوا من خارج الدارذلك الصوت الذي يشبه القنبلة. وبعد 10 دقائق خرجت من الحمام وأخذت روبها الشفاف الذي ترتديه وهي في غرفة النوم إلى خارج الغرفة متجهة إلى حجرة أخرى في البيت في الدور السفلي لأن بيتي كان عبارة عن فيلا كبيرة جداً وصرت أجري خلفها ولكنها أسرعت ودخلت الحجرة وأقفلت ورائها الباب فلم تجعل لي فرصة كي أتفاهم معها. طرقت الباب وأتكلم من خلفه بصوت هادئ خوفاً من أن يفيقوا الخدم حيث كان لدي خادمتين من الجنسية الأندونسية وهما فتاتان في العشرينات من عمرهما ومربية المنزل ست في 45 من عمرها وهي تونسية الجنسية مسئولة عن البنات ودراستهم وتربيتهم وعندي حارس هندي الجنسية ورجل من إفريقيا أظنه من النيجر ويعمل لدي حارساً للفيلا ومسئول الأمني لها. رغم طرقات الكثيرة لم ترد عليّ إلاّ بجملة واحدة: روح يا أمين لفراشك ونام وبكره أهدئ ونتفاهم. ترجيت منها أني لا أستطيع النوم وأنت لست بجانبي لأني تعودت ‘لى أن أشمّ رائحة جسمك قبل النوم رفضت أي تصريح قبل أن يطلع الصباح ، فعندها أستيقنطت أنها لن تخرج من غرفتها حتى الصباح ويجب عليّ النوم لوحدي ، ذهبتُ إلى سريري وأنا حزينٌ على كل ما حصل في هذه الليلة المشؤمة ولكن أجد في نفسي خيط متعة تراودني من جديد وهو ما تخيلت بها أثناء مصها لقضيبي من ربما ماجد حاول أن يمارس السكس معها أو لمس أجزاء من جسمها برضاها أو غصباً وخاصة أن ماجد كان قضيبه منتصباً كامل الانتصاب وهو يتمتع بفخوذها وهو وسيم وغني ودار العالم وعاشر الكثيرات من الحسناوات حسب تفاخره أمامي في جلساتنا الخاصة بل أنه لا يعجبه معاشرة النساء الصغيرات أو العازبات لا تخصصه أو متعته في معاشرة النساء المتزوجات من وراء أزواجهن حيث كان يخبرني دائماً أن معظم زوجات موظفين شركاته قد عاشر معهن برضائهن أو غصباً عن رضائهن بل أن بعض الموظفين كانوا يحضرون زواجاتهن عنده حتى يعاشرهن كل من أجل المادة والحوجة. ضاق صدري وأنا أتذكر تلك القصص التي كان يرويها لي وصرت أربط ما حدث في هذه الليلة ولكن قررت أن أعرف منها المزيد وأن أتفاهم معاها عداً الصباح قمت صباح اليوم الثاني وأنا أحسب أن ما تمّ البارحة ما هو إلاّ نسج أحلام عاش أبطالها فيها ومع بزوغ الشمس تلاش كل شئ ، قمت من على السرير وتناولت جهازي المحمول لكي أرى الاتصالات الفائته فوجدت رقم سهى بنت خالة زوجتي على محمول لأكثر من اتصال استعجبت من هذا الكم من الاتصالات المتتالية وخاصة أن سهى تحترمني أحتراماً شديداً بل دائماً تقول لزوجتي أعتبر زوجك الأخ الكبير لي لخبرته وثقافته ونظرته للأمور وسخاوة أفكاره وأرائه ولا تناديني إلا (آبيه أمين) لأن عمرها في نهاية العشرينات وزوجها أيضاً في بداية الثلاثين فهما بالنسبة لي مازالوا يافعين جداً، على العموم اتصلت بسهى لأرى سبب الاتصالات الكثيرة لي فردت إليّ قائلةً: صباح الخير يا آبيه أمين قلت: صباح النور يا عزيزتي، عسى خير قالت: لا حبيت أطمئن عليك وعلى منال ، لأني أتصلت عليها كثير ولم ترد عليّ قلت: نعم هي مازالت نائمة من البارحة إلى الآن ثم داهمتني بقولها: عسى ما زعلت البارحة من ماجد وتصرفاته هنا وقفت دقيقة أفكر كيف أجاوب هذه الشابة وعن ما عملَ زوجها السفيه فقلت: لا إن شاء **** ما في زعل ، بس أضايقت شوية قالت: من حقك وأنا جيت البيت ما تركته بل عاتبته كثيراً شكرت على موقفها الشهم والجميل وقلت لها: لا عليك والمفروض إنو منال ما تلبس مثل هذه الملابس في مثل هذه الأماكن قالت وصوتها فيه نوع من الأحراج: صدقت يا عمري على العموم أنا أريد مقابلتك لوحدك إن أمكن ذلك قلت: على الرحب والسعد ، متى؟ قالت: خلال اليومين الجيه قلت: طيب، فين؟ قالت: عندي في البيت قلت: طيب ما في مشكلة قالت: طيب سلملي على منال أغلقت الهاتف ثم خرجت من غرفتي متجهة إلى غرفة منال لكي أطمئن عليها فلم أجدها فصرت أطلبها في البيت فلم أعثر عليها قمت بالاتصال على هاتفها المحمول فردت علي فسألتها: فينك؟ قالت: صباح النور قلت: طيب صباح الخير، فينك؟ قالت: خرجت مع السواق وأخذت البنات معاي فطرنا وشوية راجعين قلت: انت طيبه قصدي صحتك قالت: نعم! ثم أغلقنا الهاتف سوياً وصرت أقول في نفسي متى دخلت غرفتنا ومتى لبست ملابس الخروج وكيف حصل هذا بدون شعور مني ، لأن البارحة نزلت غرفتها وعليها الروب الخفيف فقط ، فقلت لعل وعسى أنها دخلت على خفية بدون أن تشعرني. جلست أنتظر قدومها وما هي إلا لحظات وهي داخلة عليّ بعبائتها التي كانت تريدها بالبارحة وتحت العباءة لا ترتدي غير الروب الخفيف وتحت الروب لا يستر عورتها غير كلوتها الشفاف الذي من جانبيه شفراتها الضخمة ، فصرخت في وجهها بأعلى الصوت: كدى خرجت مع السواق قالت وهي متنرفزة: نعم! ايش المشكلة؟ منت شايف إني لابسة العباية وبعدين بناتك كانوا معاي وأنا ماخرجت من السيارة نهائياً كل الي حصل إنو البنات اشتهو ماكدونالدز رحت معاهم واشتريت لهم ثم استأنفت قائلةً: وإذا إنت شاكك فيّ طلقني وأنا أرجع بيت أبوي ثم تركتني متجهة إلى الحمام وأغلقت الباب خلفها ، أسرعت إلى الخارج وأخذت بيد بنتي الكبيرة التي لم تتجاوز العاشرة من عمرها واتجهت إلى غرفتها وأغلقت الباب ثم حايلت عليها بأني سوف أخذها إلى الملاهي ومتجر ألعاب وسوف أشتريها كل ما تتمناها فقلت: ماما راحت معاكم ماكدونالدز قالت: نعم، قلت: هيا خرجت من السيارة قالت: لا ، السواق هو الذي نزل معانا واشترى لنا الفطور ثم قالت: جلسنا في المطعم نحن الثلاثة وأكلنا ورجعنا السيارة قلت: والسواق فين راح قالت: رجع لسيارة فهنا خفق قلبي بشدة لأن سيارة السائق من النوع جيمس يوكن مظلله كل الزجاجات باللون الأسود القاتم ، فسألتها: كيف رجعت السيارة؟ قالت: جانا عرفة وأخذنا من المطعم (وعرفة) اسم السائق الباكستاني الذي يبلغ من عمره 48 وهو رجل ضخم عريض المنكبين يشبه ممثليين الهنود في الثمانينات ولكنه يبد من مظهره أنه رجل وقور. لم أستطع تكملة الحوار مع إبنتي أكثر من هذا لأنها أكيد لا تستطيع الإجابة عن الأسئلة التي تدور في ذهني ، طلبت منها عدم البوح لما دار بيننا أمام أمها وقبلتها وأنصرفت. رجعت إلى غرفتنا وجدتها خرجت من الحمام قبل لاحظات بسيطة تنشف شعر رأسها وتخفي كامل جسمها في منشفة قصيرة حيث أن قطرات الماء على فخذيها البيضاء تتلألأ منثل حبات اللؤلؤ في أصدافها ، بمجرد دخولي قامت من فوق الكنبة الموجودة في داخل الغرفة متجهةً إلي فأمسكت برأسي وقربته من شفتاها وأخذت تقبله بكل وحشية كأني أروي عطشها من سقاة لعابي ، ثم دفعتني بكل قواها فسقطت على السرير وأنزعت تلك الفوطة القصيرة عن جسمها وصعدت بكامل جسدها وهي تفرشخ فخذيها عن بعضيها حتى هوة نفسها على فمي حيث أصبح كامل كسها في فمي وصارت تحكحك شفراتها على فمي وأخذت يدي ووضعتهما على نهديها وطلبت مني أن اعصرهما بكل قوتي فلم يكن لي مجال غير التنفيذ لمطالب الهانم، وبعد مضي 10 دقائق نزلت إلى فمي صارت تقبلني بوحشية أكثر من أول وأنا باطن عقلي يحدثني ألم تكتفي هذه المرأة من مطالبات جسدها وأثناء تفكيري في هذا الأمر وجدتها تهمس في أذني بكلمات كانت في زمن ما أنها عادية ولكنها الآن أصبحت غريبة وهي خاصة تعرف حالي وكيف أن مرض السكر أعاق أهم عضو في جسمي ألا وهو (القضيب) قالت: تعال نشغل فلم سكس ونتفرج عليه قلت وأنا مثار لدرجة عالية من الإثارة: وهل ينفع الحكيم ما افسده الدهر ضحكت بأعلى صوتها وهي تقوم من فوقي وتجلس بجانبي وقالت: طبعاَ أكيد لا صعقت بردها الغريب فقلت بضيق: طيب ليش نتفرج؟ قالت: علشان تطفي ناري بأصابيعك الحلوة قالتها بسخرية تامة ، قلت لها: طيب بعدها تهدئي ونستطيع أن نتفاهم قالت: أكيد يا حبيبي قلت: طيب هاتي الفلم الي تبغينا نتفرج وأنا في غرفة نومي عامل جناح فيه جهاز تلفاز من أحدث التقنيات مع أجهزة المشغلات دي في دي ومكبرات سمعية ، أخرجت من شنطتها قرص دي في دي ووضعته في الجهاز ثم رجعت عندي وقالت: ها حبيبي أيش تحب ألبسلك وانت تشوف الفلم ولا أقعد عريانة تتلذذ أكثر قلت: لا ألبسي فستان شفاف وعطري نفسك وما هي إلا دقائق حتى أتت كالقنبلة بجمال غريب مثير وخاصة ذلك الفستان الشفاف الذي تخارب في إظهار مفاتنها إلا من ورائه كأنه يريد أن يأخذ نصيبه هو الأخر منها، على العموم جلست بجانبي ورائحة العطر تفوح منها ثم شغلت الفلم. فكانت مفاجأة غريبة صعقت منه!!!! قامت منال بتشغيل الفلم والذي جاء في خاطري أنه فلم جنسي عادي رجل مع إمراءة أو رجلين مع إمراءة واحدة أو العكس أو مجموعة رجال يمارسون السكس مع مجموعة نسوان وهكذا ولكن المفاجأة التي لم أتوقعها وهي أن الفلم الذي تريده منال أن نشاهده هو فلم من النوع (Cuckolds) ومعناه أفلام الديوثين وكان الفلم عبارة عن مجموعة من مقاطع سكسية كاملة يتراوح المقطع الواحد ما بين ربع ساعة إلى ثلث ساعة وقصصها تدور في سيناريوهات مختلفة عن رجل كبير في السن وزوجته صغيرة السن لا يستطيع تشبيعها جنسياً فتأتي بصديق لها أو يأتي هو بصديق له وغالباً ما يكون ذلك الصديق رجل أسود اللون (Black man) ضخم الجسد ويحمل بين فخذيه قضيب هائل الحجم يصل طوله إلى 25سم وعرضه قد يصل إلى 7سم أو 9سم ويقوم هذا الضخم بممارسة الجنس مع هذه الفتاة في أوضاع مختلفة جداً وبأساليب رهيبة ولم يكتفي مهاجمته لكسها فقط بل يصل حتى إلى مؤخرتها فلا يترك لها مجال وهي تتأوه وتتنهد وتتلذذ بهذه الممارسة إلى أبعد درجات وكل هذا المشهد يحصل على مرأى ومسمع الزوج الديوث بل الزوج في بعض الأحيان يساعد زوجته في إتخاذ وضعية مناسبة تتناك من خلالها كأن يساعد الزوج الرجل الضخم في تفريق أقدام زوجته (أي يزيد من فرشختها) أو يقوم الزوج بسحب أقدامها إلى إتجاه رأسها بشدة كي يبرز لذلك الضخم فتحة طيزها حتى يستطيع هو بزرق زبه في فتحتها وقمة الإثارة في دياثة هذا الزوج المجبور أن ذلك الأسود يرمي كل حمم منيه إما في طيزها أو في كسها ثم يقوم عنها بعد أن يقبلها ويمص حلماتها فيأتي هذا المسكين ويفتح فمه تحت طيزها أو كسها وتقوم تلك الشرموطة بدفع ما حوى كسها أو طيزها من الحمم المني داخل فمه ، وسيناريو أخر أن الزوجة غير راضية على قضيب زورجها إما لصغره أو عدم قيامه أو ليس الحجم الذي هي التي تريده فتحدث نفس الوقائع السابقة أنه يتم استدعاء طرف ثالث يملك إمكانيات لا تتوفر في زوج تلك الشرموطة فيقوم بنيكها، أو سيناريوهات أخرى من خيانة الزوجة لزوجها مع حامل البيتزا أو مع عامل الصيانة أو مع ميكانيكي السيارة أو…أو …. أنا لا أريد أن أطيل عليكم بذكرسيناريوهات هذه المقاطع ربما الكثير منكم قد شاهدها على مواقع الإنترنت أو في الأفلام الإباحية وأنا أؤمن أن هذه المقاطع كلها لقطات تمثيلية ، ولكن كونها تعرض على شكل مسلسل فالشخص المُشاهد يتأثر بالمَشاهد كما يحدث في افلام ألأكشن أوالرعب ، أن كلها تمثيل في تمثيل ولكن رغم ذلك نتحمس في لقطات الحماس ونخاف من لقطات الرعب بل يحزن البعض منا إذا مات بطل المسلسل أو البطلة أو تفرق العاشقان عن بعضهما البعض ، كل ذلك يحدث في عالم السينما ونحن نشاهده على أنها حقيقة درامية ، على العموم فالمَشاهد الذي كانت تؤثر فيّ بشكل كبيرهي تلك المشاهد التي يُستدعى فيه ذلك الضخم أو أياً كان ذلك الشخص الذي سوف يُنيك تلك الزوجة المحرومة ثم يأتي سعادته أمام زوجها وهويُشاهد يلمس نهدها أو يُقبل بوحشية كاملة فم تلك الزوجة أو يقوم بفك أزارير بلوزتها كي يخرج تلك الرمانتان من أكمامها ويبدأ في مص حلماتها ثم بطريقة وحشية يُلقيها على الأرض أو السرير ثم ينزع بنطلونها أو تنورتها أو يمزق كلوتها ويدخل أصابعه داخل كسها أو في خرقها وهي تتعذب بين يديه مسلمة نفسها إليه كالميت الذي يسلم نفسه لغاسله ثم تقوم هي بإخراج قضيبه الهائل والذي يندر مثله في عالمنا الشرقي وتبدأ بالمص باحتراف واضح ولا زاد الطين بِله أن في بعض المقاطع ينزل في فم الزوجة الكثير من مذي ذلك الضخم الذي تقوم بدورها هي في تقبيل زوجها الديوث كأنها تقول له ذق طعم هذا المذي وقد يقوم ذلك الديوث بالمص معها أيضاً. لا تزعلوا مني يا أحبابي في هذه الإطالة لهذه السيناريوهات!!! نرجع لقصتنا بعد أن هضمت قيمة تلك المفاجأة وصرت أُتابع وقائع تلك الأفلام وفمي مفتوح إلى أخره من هول ما أشاهده (نعم حقيقة تأثرت بالمشاهد) وحقيقة أخرى أني كلما شاهدت شرموطة تقوم بدور الزوجة المحرومة من الجنس في الفلم أرى فيها زوجتي منال فيزيدُ قهري وكدري وضيق صدري. ولكن!!! حقيقة لا أستطيع إخفائها وهي أني كنت أُثار جنسياً كلما وضعتُ منال مكان تلك الشرموطة بل أرى قضيبي ينتصب لأول مرة بعد مضي سنين على هذا ألأحساس وتذكرت حينها ما حصل لي البارحة عندما قامت منال بمص قضيبي وأنا أتخيل أنا ماجد قام بمص حلماتها أو لامس فخذيها أو كسها (موجود تفاصيل هذه الأحداث في حلقة ما قبل السابقة) فقذفت بلبني في فمي منال فأحسست بإثارة غريبة ولكنها كانت جميلة ، فها أنا ألآن أحس بنفس الإثارة والمتعة كما حدث في ليلة البارحة. وفي أثناء هذه الخيالات والإثارات الجنسية طبعاً مع القهر والضيق كانت أجواء الغرفة خافته رومانسية وعطر منال يفوح في كل مكان حتى أحسست أني لا أستنشق أكسجين إنما استنشق عطر منال ، مضى من الفلم ساعة ونصف وأنا أتابع تفاصيله بكل دقة وقضيبي داخل سروالي قد انتصب بشكل كامل وبدأ يدمع قمة رأسه بالكثير من المذي صانعة ورأئه بركة ماء ظاهر على السروال ولكن مع الأنوار الخافته لم تلاحطني منال ما حصل من التطورات ولسان حال يسبقني بأن أهنئها على نجاح هدفها وإيصال الرسالة بكل دهاء واحتراف. ساعة ونصف الساعة من الفلم وأنا لم ألتفت إلى منال ولا أدري هي مازالت في الغرفة أم تركتني وخرجت بعد أنا وصلت إلى مرادها وعلى إثرها ستغير إستراتيجيتها الجنسية معي ، أخر مرة شاهدتها وهي تجلس جنبي لصيقة بي حتى رأئحة نفسها كنت أشمها ألتفتُ إليها وجدتها عارية من كل ملبوساتها غير الحذاء ذات الكعب الطويل الذي كان لونه أحمر ويدها الأيسر على صدرها تعصر بكل قوتها ثم تقرص حلمتها بأنامل يدها التي أصبحت باردة مع الإثارة وأصابيع يدها الأيمن تلعب ببظرها الذي لا أشك أن مياها قد خرجت على الكنبة التي نجلس عليها وهي تشاهدني بنظرة ماكرة وعليها إبتسامة النصر. هنا أغمضت عيناي عنها وسبحت في عالم أخر ، عالم منال ومتطلباتها الجديدة. 

Leave a Reply